يصعب علينا معرفة كم أثرت عبر التاريخ كلمات يسوع المجموعة في الإنجيل، والأصعب هو نفي هذا التأثير، أمّا قمّة الصعوبة فهي عدم السماح لهذه العبارات الوصول الى قلوبنا:
– “وَصِيَّةً جَدِيدَةً أَنَا أُعْطِيكُمْ: أَنْ تُحِبُّوا بَعْضُكُمْ بَعْضًا. كَمَا أَحْبَبْتُكُمْ أَنَا، تُحِبُّونَ أَنْتُمْ أَيْضًا بَعْضُكُمْ بَعْضًا” (يوحنا 13,34)
– “و لما استمروا يسالونه انتصب و قال لهم من كان منكم بلا خطية فليرمها اولا بحجر” (يوحنا8,7)
– “فقال يسوع يا ابتاه اغفر لهم لانهم لا يعلمون ماذا يفعلون و اذ اقتسموا ثيابه اقترعوا عليها” (لوقا 23,34)
– “و تعرفون الحق و الحق يحرركم” (يوحنا 8,32)
– “طوبى للرحماء لانهم يرحمون” (متى 5,7)
– ” فنظر اليهم يسوع و قال لهم هذا عند الناس غير مستطاع و لكن عند الله كل شيء مستطاع” (متى 19,26)
– “فلا يكون هكذا فيكم بل من اراد ان يصير فيكم عظيما يكون لكم خادما” (مرقسة10،43)
– “و متى ابتدات هذه تكون فانتصبوا و ارفعوا رؤوسكم لان نجاتكم تقترب”
(لوقا 21،28)
– “في الغد اراد يسوع ان يخرج الى الجليل فوجد فيلبس فقال له اتبعني” (يوحنا 1،43)
– “الذي يؤمن بالابن له حياة ابدية و الذي لا يؤمن بالابن لن يرى حياة بل يمكث عليه غضب الله” (يوحنا 3،36)
Zenit