لعل أدق وصفٍ يُعطى لمعظم البشر أنهم عديمو الشكر. كل وسائل الإعلام العالمية وكل الناس تحدثت عن هول الحريق في اليونان وعن أضراره وضحاياه ولم تتحدث وسيلة إعلامية واحدة عن الطريقة العجائبية التي توقف فيها الحريق.
إلى متى ستبقى إيها الإنسان متمرداً وعديم الشكر وإلى متى يا رب تحتملنا؟
الأب ثاوذورس داود
الوسوم :إلى متى ستبقى إيها الإنسان متمرداً بقلم الأب ثاوذورس داود