إن كنت للمسيح لا بد أن تُضطهد وأن تُعيّر وأن تُلطم وأن تُحاكم زوراً وأن يُبصق عليك وأن تُطعن وتُصلب وتُقتل أيضاً.
لكن لأنك للمسيح فستقوم معه،
فمن للمسيح لا يموت.
تذكّر دائماً ما قاله المعلم : ” ليس عبد أعظم من سيده” وتذكر أنه هو نفسه لم يطلب كرامة من بشر خاصة ممن ليس عندهم كرامة.
هذه الحياة يا صديقي هي فقط صفحة واحدة صغيرة من كتاب الحياة الكبير.
الأب ثاوذورس داود