بعد راول كاسترو الذي حضر الى أكثر من قداس خلال زيارة البابا الى كوبا وقد أكد أنه قد يفكر بالارتداد الى المسيحية إن تابع البابا فرنسيس بالقيام بكل ما يفعله، ها قد انتقل الدور الى ايفو موراليس الذي سجد أمام المذبح خلال التقديس. أعلن الرئيس البوليفي أنه حضر شارك في أول قداس له بعد 40 عاماً من الإمتناع في بلده الأم أورينوكا والمناسبة التي دفعت بالرئيس الى العودة الى الكنيسة الصغيرة في بلده الأم كان عيد القديس فرنسيس.
أعلن الرئيس أنه صلي من أجل البابا فرنسيس من أجل دفاعه عن المساواة والتضامن ولأنه ضد النظام الرأسمالي ولأن هناك مخاوف أعلنت ‘ن أن شيء سيء قد يمر بالبابا هذه السنة. في المناسبة قال الرئيس: “جئت أصلي للقديس فرنسيس الأسيزي ليحفظ البابا فرنسيس الذي يرافقنا في دفاعنا عن السلام والعدالة الاجتماعية.”
***
نقلته الى العربية (بتصرف) نانسي لحود- وكالة زينيت العالمية