كما عوّدنا البابا فرنسيس عند نهاية كل زيارة رسولية يقوم بها، يعود ليشكر أمنا مريم العذراء جاثيًا أمام أيقونتها في بازيليك القديسة مريم الكبرى.
وبحسب ما أكّد الأب لومباردي، مدير دار الصحافة الفاتيكانية فإنّ البابا أراد أن يمضي بعض الوقت للتأمل والصلاة مع مريم واضعًا باقة من الورد كان قد استلمها من أحد الحاضرين مساء الأحد في ألبانيا أثناء لقائه بذوي الحاجات الخاصة في مركز بيت عنيا.
وانضم إليه المؤمنون لتلاوة الصلاة ثم عاد إلى الفاتيكان عند الساعة الثانية عشرة ظهرًا.
زينيت