ظهرت بقايا كنيسة تعود إلى الحقبة التي كان فيها الإسبان يسطيرون على المكسيك من تحت المياه، بعد أن تعرض نهر “غريجالفا” للجفاف.
الكنيسة بنيت في القرن السادس عشر، لكنها غمرت بالمياه بعد اكتمال بناء أحد السدود في المنطقة سنة 1966، وقد ظهرت مرة أخرى بعد أن شوهدت عام 2002.
وتسبب الجفاف الذي ضرب ولاية تشياباس المكسيكية في انحصار المياه وانخفاض منسوب النهر بنسبة كبيرة ما تسبب في ظهور الكنيسة.
ما تبقى من الكنيسة الآن جدران يبلغ طولها 10 أمتار، وقد تأسست عام 1564 برئاسة الراهب “بارتولوميو دي لا كاساس”، وفق مواقع بريطانية، لكنها هجرت بعد أن ضرب الطاعون المنطقة .