دعت مؤسسة المطران ميخائيل الجميل للحوار والثقافة لمناسبة تطويب المطران الشهيد ميخائيل ملكي، إلى ضرورة ابراز جهود العلامة المثلث الرحمات المطران الجميل في تطوير وتفعيل ملف التطويب لدى دوائر الفاتيكان، نتيجة لمكانته وعمله الدؤوب كعضو فاعل في مجمع القديسين الذي تسلمه في عهد الحبر الأعظم البابا بندكتوس، وهو منصب متميز تسلمه المطران الجميل بكل كفاءة، وأيضا هو أمر استثنائي في تاريخ مجمع القديسين.
واعتبرت المؤسسة أنه “صار من الضروري اعتماد ما كتبه ونشره وقاله المطران العلامة الراحل – بالجسد – لما فيه من إثراء للوطن المشرقي والحضارة الفكرية الفلسفية اللاهوتية التاريخية”.
وطنية –