ننقل إليكم اليوم من خلال هذا المقال أجمل العبارات التي توجه بها البابا القديس الى الشباب من العالم أجمع بحسب ما وردت في موقع xt3.com.
***
-“أيها الشباب الأعزاء في ختام هذه السنة المقدسة، أعهد بكم الى علامة سنة الرحمة: صليب المسيح! احملوه حول العالم كرمز لمحبة المسيح للبشرية، وأعلنوا لكل الناس أننا فقط بموت المسيح وقيامته يمكننا أن نجد الخلاص والفداء.” (أحد الشعانين، روما، 1984).
-“أقول لكم جميعًا: دعوا سر ابن الإنسان يلمسكم، سر المسيح الذي مات وقام من الموت. فليلمسكم هذا السر الفصحي، وليدخل الى أعماق كيانكم وحياتكم وضمائركم ومشاعركم وقلوبكم بحيث يعطي أصدق معنى لسلوككم.” (بوينس أيريس، الأرجنتين 1987).
-“يملك الشباب بطريقة مميزة مهمة الشهادة للإيمان، والإلتزام بنشر إنجيل المسيح-الطريق والحق والحياة- في الألفية المسيحية الثالثة لبناء حضارة جديدة، حضارة المحبة والعدالة والسلام.” (إسبانيا 1989).
-“كونوا متطلبين مع العالم حولكم ولكن كونوا أولا متطلبين مع أنفسكم. كونوا أولادًا للرب، وافتخروا بذلك.” (بولندا 1991).
-“أصلي ليسير الشباب من الشرق والغرب معًا في درب الحرية ويعملون لتخطي كل الصراعات بين الأعراق والشعوب فيبنوا معًا عالمًا من الأخوة الحقيقية ويحملون رسالة الإنجيل المحررة أينما كان.” (بولندا 1991).
-“أيها الشباب من كل البلدان اصغوا لما يود المسيح القائم من الموت أن يقوله لكم! أعطى الى كل الذين تلقوه، وآمنوا باسمه قوة ليصبحوا أبناء الله.” (الولايات المتحدة 1993).
-“المسيح هو المرسل دائما. ولكن من يرسل؟ يرسلكم أنتم أيها الشباب، وينظر اليكم بمحبة. المسيح الذي يقول: “اتبعني” يريد من حياتكم أن تحظى بمعنى وبكرامة محددين.” (الفلبين 1995).
-“أيها الشباب الأعزاء رحلتكم ليست هنا، تقدموا مع الطرق في الحياة، مع دروب الإنسانية، ولكن ابقوا متحدين أبدًا بكنيسة المسيح.” (فرنسا 1997).
-“الناس خلقوا ليسعدوا. إذن أنتم متعطشون للسعادة، لدى المسيح الإجابة لهذه الرغبة التي تكمن فيكم. الفرح الحقيقي هو انتصار، هو شيء لا يمكن الحصول عليه من دون معاناة طويلة وصعبة. المسيح يحمل سر هذا الإنتصار.” (كندا، 2002).
زينيت