رأت نقابة المصورين الصحافيين في لبنان في بيان، ان “يوم المصور الشهيد يحل هذا العام في ظل أوضاع أمنية متدهورة، وتفجيرات إرهابية تعصف بلبنان وتضرب صميم مناطقه،
وتفقدنا خيرة أبناء هذا الوطن الحبيب”.
وأشار البيان الى انه “كما في كل عام، تستذكر النقابة في مثل هذا اليوم، شهداءها الذين قدموا حياتهم فداء لمهنة المتاعب، وفقدوا اغلى ما عندهم ليقوموا بواجبهم الصحافي وينقلوا بأمانة الصورة الى المشاهد، وفي هذه المناسبة تؤكد النقابة التزامها الطريق الذي من اجله استشهد الزملاء المصورون، وتجدد حرصها على العمل دائما بما فيه خدمة الاعلام الحر والحفاظ على حقوق المصورين الصحافيين، في هذا اليوم، يوم الحقيقة التي ينقلها المصور، لا بد من توجيه كل تقدير واحترام للزملاء المصورين في يومهم، فهم يصنعون ذاكرة الوطن، ويسجلون الحاضر ليغدو تاريخا”.
ولفت البيان الى ان “النقابة إذ استذكرت بإجلال كبير، شهداءها الابطال، تعتذر عن اقامة أي احتفال تأبيني او لقاء في المناسبة بسبب الظروف الاليمة التي يمر بها لبنان، على أمل ان يشرق فجر جديد على الوطن فنحيي من جديد يوم المصور الشهيد بالطريقة التي يستحق بها شهداءنا”.
وأشار البيان الى انه “كما في كل عام، تستذكر النقابة في مثل هذا اليوم، شهداءها الذين قدموا حياتهم فداء لمهنة المتاعب، وفقدوا اغلى ما عندهم ليقوموا بواجبهم الصحافي وينقلوا بأمانة الصورة الى المشاهد، وفي هذه المناسبة تؤكد النقابة التزامها الطريق الذي من اجله استشهد الزملاء المصورون، وتجدد حرصها على العمل دائما بما فيه خدمة الاعلام الحر والحفاظ على حقوق المصورين الصحافيين، في هذا اليوم، يوم الحقيقة التي ينقلها المصور، لا بد من توجيه كل تقدير واحترام للزملاء المصورين في يومهم، فهم يصنعون ذاكرة الوطن، ويسجلون الحاضر ليغدو تاريخا”.
ولفت البيان الى ان “النقابة إذ استذكرت بإجلال كبير، شهداءها الابطال، تعتذر عن اقامة أي احتفال تأبيني او لقاء في المناسبة بسبب الظروف الاليمة التي يمر بها لبنان، على أمل ان يشرق فجر جديد على الوطن فنحيي من جديد يوم المصور الشهيد بالطريقة التي يستحق بها شهداءنا”.