صلت الطوائف المسيحية في دمشق “من أجل السلام في سوريا ومن أجل عودة كل المخطوفين، مع مرور سنة على خطف المطرانين بولس يازجي ويوحنا ابراهيم”.
ففي كنيسة الصليب المقدس، رفع البطريرك يوحنا العاشر يازجي الدعاء مع البطريرك غريغوريوس الثالث لحام، وقد شاركهما أيضا، بصلاته من بعيد البطريرك أفرام الثاني وحشد من مطارنة دمشق وكهنتها ممثلين لكل الكنائس المسيحية وجمع من المؤمنين.
وأرسل الجميع سلاما فصحيا إلى كل العالم، و”خصوصا إلى بلدنا الحبيب سوريا”، متضرعين “من أجل عودة كل المخطوفين وخصوصا المطرانين بولس يازجي ويوحنا ابراهيم”.