رعى رئيس جمعية الصناعيين اللبنانيين نعمة افرام معرض المهن الـ11 الذي نظمته جامعة الحكمة بمشاركة 75 مؤسسة استشفائية وصحية وإعلامية وعسكرية ومصرفية وتأمينية ومالية وسياحية وفندقية
وصناعية وتجارية وسلكية ولاسلكية والقطاع العام، في حرم الجامعة في فرن الشباك.
وقال رئيس الجامعة المونسنيور كميل مبارك: "لماذا اخترنا نعمة افرام لرعاية المعرض؟ إخترناه لنقول لطلابنا وطلاب لبنان، النجاح في أي عمل يرتبط بـ3 قيم: العلم والخبرة والأخلاق، وافرام يتحلى بالصفات الثلاث… وتكمن أهداف معرض المهن في تعريف طلابنا وطلاب لبنان على سوق العمل في وطننا، ولنقول لهم ان اقتصادنا بألف خير، ولنزرع الأمل في قلوبهم في أن علمهم وتعبهم لن يذهبا سدى وبالتالي لمعرفة وجهة عملهم. أدعوهم لعدم النظر إلى فرص العمل في الخارج، بل أن ينظروا بأمل إلى فرص عمل لهم في وطنهم الذي هو الأولى بقدراتهم ونجاحاتهم… ومن أهداف المعرض تعريف سوق العمل على الطاقات البشرية الموجودة في لبنان. المعرض لقاء مباشر وجهًا لوجه بين الطاقات البشرية، أي الطلاب، والطاقات الإنتاجية. والدولة اللبنانية هي سوق العمل الأولى للطلاب والقطاع العام مفتوح أمامهم، خصوصًا الجيش والأمن الداخلي الممثلين بيننا لتوجيه الطلاب الى الأخطار المحدقة بهم كالمخدرات ومشتقاتها".
وقال افرام: "أنا كصناعي أرى في معرض المهن في الحكمة نظرة عملية للحياة اليومية. فما يقوم به مبارك في الحكمة ليس الدراسة النظرية فقط، بل انتم تنظرون بأمل كبير إلى الحياة بنظرة عملية، وهذا ما نراه اليوم في جامعة الحكمة".
أضاف: "كلنا نعمل لهذه اللحظة. أنتم تدرسون في الجامعة منذ اعوام لتعملوا في تخصصكم، ونحن منخرطون في سوق العمل والمناخ الإقتصادي من أجل إيجاد فرص العمل لكم. البلد لا يستمر إذا لم نوفّر فرص عمل في لبنان. والمطلوب من أجل ذلك الكثير، مطلوب أكثر من 20 ألف فرصة عمل سنويًا في لبنان. وإذا لم نستطع توفير هذا العدد من فرص العمل في بلدنا نكون امام مشكلة. التعاون بين القطاع العام الذي يؤمن البيئة الحاضنة والمناخ السليم والقطاع الخاص الذي يزرع أرض لبنان، حتمي من أجل الإنسان في لبنان، ولنجد له القيمة المضافة على علمه وتخصصه ألا وهي فرصة العمل".
وقال رئيس الجامعة المونسنيور كميل مبارك: "لماذا اخترنا نعمة افرام لرعاية المعرض؟ إخترناه لنقول لطلابنا وطلاب لبنان، النجاح في أي عمل يرتبط بـ3 قيم: العلم والخبرة والأخلاق، وافرام يتحلى بالصفات الثلاث… وتكمن أهداف معرض المهن في تعريف طلابنا وطلاب لبنان على سوق العمل في وطننا، ولنقول لهم ان اقتصادنا بألف خير، ولنزرع الأمل في قلوبهم في أن علمهم وتعبهم لن يذهبا سدى وبالتالي لمعرفة وجهة عملهم. أدعوهم لعدم النظر إلى فرص العمل في الخارج، بل أن ينظروا بأمل إلى فرص عمل لهم في وطنهم الذي هو الأولى بقدراتهم ونجاحاتهم… ومن أهداف المعرض تعريف سوق العمل على الطاقات البشرية الموجودة في لبنان. المعرض لقاء مباشر وجهًا لوجه بين الطاقات البشرية، أي الطلاب، والطاقات الإنتاجية. والدولة اللبنانية هي سوق العمل الأولى للطلاب والقطاع العام مفتوح أمامهم، خصوصًا الجيش والأمن الداخلي الممثلين بيننا لتوجيه الطلاب الى الأخطار المحدقة بهم كالمخدرات ومشتقاتها".
وقال افرام: "أنا كصناعي أرى في معرض المهن في الحكمة نظرة عملية للحياة اليومية. فما يقوم به مبارك في الحكمة ليس الدراسة النظرية فقط، بل انتم تنظرون بأمل كبير إلى الحياة بنظرة عملية، وهذا ما نراه اليوم في جامعة الحكمة".
أضاف: "كلنا نعمل لهذه اللحظة. أنتم تدرسون في الجامعة منذ اعوام لتعملوا في تخصصكم، ونحن منخرطون في سوق العمل والمناخ الإقتصادي من أجل إيجاد فرص العمل لكم. البلد لا يستمر إذا لم نوفّر فرص عمل في لبنان. والمطلوب من أجل ذلك الكثير، مطلوب أكثر من 20 ألف فرصة عمل سنويًا في لبنان. وإذا لم نستطع توفير هذا العدد من فرص العمل في بلدنا نكون امام مشكلة. التعاون بين القطاع العام الذي يؤمن البيئة الحاضنة والمناخ السليم والقطاع الخاص الذي يزرع أرض لبنان، حتمي من أجل الإنسان في لبنان، ولنجد له القيمة المضافة على علمه وتخصصه ألا وهي فرصة العمل".
النهار