لبنان : الاعلام في 27 الحالي بحضور متري وممثلي وسائل الإعلام
الوكالة الوطنية للإعلام
الأب قزي:الترتيبات جارية لتطويب الأخ اسطفان نعمة في كفيفان في 27 حزيران
ودعا الاب قزي جميع المؤمنين ومحبي الاخ اسطفان في لبنان والعالم الى "حضور هذا الاحتفال لنيل البركات بذخائر الاخ اسطفان قرب ضريحه والدعوة موجهة الى جميع اللبنانيين من دون استثناء".
واعلن أنه "سيعقد مؤتمرا صحافيا عند الساعة الحادية عشرة والنصف قبل الظهر الاثنين في العاشر من الحالي في دير مار انطونيوس – غزير، بمشاركة الرئيس العام للرهبانية الاباتي الياس خليفة، لاعلان برنامج الاحتفالات".
ومن زوار بكركي: الزميل طوني شمعون الذي قدم الى البطريرك الماروني نسخة أولى من كتابه الجديد "نهر القمح"، المحامي جوزف مخايل والمهندس جو صوما اللذان استبقاهما البطريرك على الغداء الى مائدة بكركي.
27 أيلول: القديس منصور دي بول، أبو الفقراء
ولد القديس منصور دي بول في قرية بولي في فرنسا سنة 1581 من أبوين مزارعين تقيين، وعمل في رعاية مواشي أبيه إلى أن لفت ذكاؤه انتباه احد القضاة صديق العائلة فادخله المدرسة مقابل الاهتمام بأولاده. ثم لاحظ تقواه فشجعه على تقبل سر الكهنوت بغية الوصول إلى مراكز تدر عليه الأموال وتحقق طموحاته.
سنة 1600 رسّم منصور كاهنا وعينه في رعية تيل، إلا انه لم يلتحق برعيته لمزاحمته عليها من قبل احد المنافسين، بل راح يسعى إلى ما هو أهم وأوسع، فزار روما وعاد إلى تولوز حيث نال شهادة في اللاهوت، وبعد مغامرة فريدة قادته أسيرا إلى شمال أفريقيا ثم إلى روما. في باريس استقر أخيرا هناك في البلاط الملكي حوالي السنة 1608. جمعية راهبات المحبة
أسسها القديس منصور دي بول سنة 1633 وجعل على رأسها لويز دي مارياك التي أصبحت في ما بعد قديسة، وأعطاها هدفا واحدا تكريم السيد المسيح منبع كل محبة وخدمته جسديا وروحيا في شخص الفقراء، وانطلقت الراهبات حاملات علم المحبة إلى كل فقير ويتيم ولقيط ومريض في فرنسا وفي العالم، واليوم بعد مرور 350 سنة تعد هذه الجمعية حوالي 40000 ألف راهبة في أكثر من 70 بلدا، هم كل واحدة منهن مقابلة كل تعيس بالبسمة والتعزية والإعانة وشعارها أبدا "محبة المسيح تحثنا".
موقع أبونا الأردن 27.09.2008
الجزائر تغلق 27 «كنيسة عشوائية»
شكا رئيس الكنيسة البروتستانتية في الجزائر القس مصطفى كريم إغلاق السلطات خلال ستة أشهر 27 كنيسة كان يتعبد فيها نحو ألف مسيحي في منطقة القبائل، فيما توجه وفد مسيحي إلى الولايات المتحدة لرفع شكوى إلى الكونغرس للضغط على السلطات الجزائرية.
وقال كريم في تصريح للصحافة إن المسؤولين في ولايات: تيزي وزو وبجاية والبويرة الواقعة كلها شرق العاصمة الجزائر وتيارت الواقعة غربا أمرت القائمين على هذه الكنائس بإغلاقها وأشرفت قوى الأمن على تنفيذ الأمر. وتبرر السلطات إغلاق هذه الأماكن بكونها تنشط خارج القانون، إذ أشارت التقارير الرسمية إلى أنها ليست كنائس بمعنى الكلمة ولكنها منازل ومحلات تجارية ومستودعات يملكها مسيحيون وفتحوها بصفة غير قانونية للعبادة. وبحسب وزارة الشؤون الدينية فإن قرارات وقف نشاط تلك المحلات كان بناء على دراسة مطابقة ميدانية.
03.06.2008