أشارت «وكالة الأنباء الألمانية» (د.ب.أ) إلى أن الإحصاءات العالمية تشير إلى مقتل ستة وستين مراسلاً حول العالم أثناء أدائهم مهامهم الصحافية، ومنهم عشرون في الشرق الأوسط.
وتعليقاً على الإحصاء لفتت منظمة «مراسلون بلا حدود» الى أن هذا العدد يمثل ضعف عدد مراسلي وسائل الإعلام الذين قتلوا خلال العام الماضي.
كذلك تضاعف على المستوى العالمي عدد المراسلين الذين تعرضوا للسجن خلال العام الجاري، حيث بلغ عددهم 1044 صحفيا.
وتأتي المنامة عاصمة البحرين وأبيدجيان أكبر مدن الكوت ديفوار وميدان التحرير في العاصمة المصرية القاهرة على رأس أخطر المناطق بالنسبة لمراسلي وسائل الإعلام على مستوى العالم. وتليها من حيث الخطورة مدينة مصراتة الليبية، وولاية فيراكروز المكسيكية، ومقاطعة خوزدار الباكستانية والعاصمة الفيليبينية مانيلا، إضافة إلى جزر لوزون ومنداناو بالفيليبين. لتحلّ بعدها على اللائحة العاصمة الصومالية مقديشو ومدن درعا وحمص ودمشق في سوريا وميدان التغيير بالعاصمة اليمنية صنعاء.
وسجّلت الوكالة تعرّض الصحافيين لاعتداءات جسدية، كما للسجن والاستجواب أثناء قيامهم ببث تقارير عن الاحتجاجات في بلدان مثل اليونان وبيلاروسيا وأوغندا وتشيلي والولايات المتحدة، كما يزداد عدد النشطاء عبر شبكة الإنترنت الذين يتعرّضون لأعمال عنف. وتذكر منظمة «مراسلون بلا حدود» في هذا السياق أن حرب المخدرات في المكسيك أودت بحياة خمسة مدونين مكسيكيين خلال العام الجاري وحده.
كذلك تضاعف على المستوى العالمي عدد المراسلين الذين تعرضوا للسجن خلال العام الجاري، حيث بلغ عددهم 1044 صحفيا.
وتأتي المنامة عاصمة البحرين وأبيدجيان أكبر مدن الكوت ديفوار وميدان التحرير في العاصمة المصرية القاهرة على رأس أخطر المناطق بالنسبة لمراسلي وسائل الإعلام على مستوى العالم. وتليها من حيث الخطورة مدينة مصراتة الليبية، وولاية فيراكروز المكسيكية، ومقاطعة خوزدار الباكستانية والعاصمة الفيليبينية مانيلا، إضافة إلى جزر لوزون ومنداناو بالفيليبين. لتحلّ بعدها على اللائحة العاصمة الصومالية مقديشو ومدن درعا وحمص ودمشق في سوريا وميدان التغيير بالعاصمة اليمنية صنعاء.
وسجّلت الوكالة تعرّض الصحافيين لاعتداءات جسدية، كما للسجن والاستجواب أثناء قيامهم ببث تقارير عن الاحتجاجات في بلدان مثل اليونان وبيلاروسيا وأوغندا وتشيلي والولايات المتحدة، كما يزداد عدد النشطاء عبر شبكة الإنترنت الذين يتعرّضون لأعمال عنف. وتذكر منظمة «مراسلون بلا حدود» في هذا السياق أن حرب المخدرات في المكسيك أودت بحياة خمسة مدونين مكسيكيين خلال العام الجاري وحده.