الخميس 14 تشرين الأوّل/أكتوبر 2010، على الساعة 09:00، عيد القديس كاليست الأول، بابا وشهيد، وبحضور الأب الأقدس ومع ترتيلة "الساعة الثالثة"، بدأت الجمعيّة العامّة السادسة، لمتابعة المداخلات
في القاعة حول موضوع السينودس "الكنيسة الكاثوليكيّة في الشرق الأوسط: شركة وشهادة. ’وكان جماعة الذين آمنوا قلبًا واحدًا ونفسًا واحدةً‘ (أع 4: 32)"عند افتتاح الجمعيّة العامّة أعلن الأمين العامّ عن تشكيل لجنة الإعلام.
وقد شارك في الأعمال كضيف، نيافة الكاردينال روجر ماري إيلي إتشيجيراي، الرئيس المتقاعد للمجلس الحبريّ عدلٌ وسلام.الرئيس الدوريّ المنتدب كان صاحب الغبطة إغناطيوس يوسف الثالث يونان، بطريرك أنطاكية للسريان الكلّيّ الطوبى (لبنان).
حَضَرَ هذه الجمعيّة العامّة التي اختتمت عند الساعة 12:30، بصلاة التبشير الملائكيّ، 167 أبًا.