رعى الأمين العام لإتحاد الجامعات العربية البروفسور سلطان أبو عرابي العدوان حفل التخرج العاشر لطلاب الجامعة الأميركية للثقافة والتعليم A.U.C.E الذي نظمته الجامعة في مدرجات
الملعب الرياضي لفرعها في الحدت. ولفت الدكتور غسان قسطنطين الى ان عدد متخرجي الجامعة هذه السنة بلغ حوالى 620 متخرجاً.
ثم قال رئيس الجامعة الدكتور بيار جدعون: "الجامعة في العصر الحالي هي مؤسسة تعمل على إيجاد التوازن بين متطلبات سوق العمل والبحث العلمي من جهة، والقدرة على تحقيق الكفايات والقيم والسلوكيات السليمة لدى طلابها من جهة أخرى. ويقيني أن الجامعة الأميركية للثقافة والتعليم تعمل يوميا على تحقيق هذا التوازن من ضمن استراتيجية ترتكز على فلسفة الإطار الوطني للمؤهلات الذي يشكل صلة الوصل بين الجامعة وسوق العمل ويفرد مساحة للبحث العلمي بكل جوانبه العلمية والإحصائية والاقتصادية والاجتماعية والبيئية والإنسانية".
وأشار العدوان الى وجود 500 جامعة عربية راهناً فيما كانت في الثمانينات نحو 51 جامعة وهي جامعات فتية. واعتبر أن ضمان الجودة أصبح الزامياً على وزارات التعليم العالي العربية للإرتقاء بمؤسسات التعليم العالي والاهتمام بتطبيق مفاهيم الجودة الشاملة.
وكشف أن التمويل العربي للبحث العلمي يعد متخلفاً كثيراً عن المعدل العالمي للإنفاق على البحث العلمي، ما يزيد الفجوة بين الدول العربية والدول المتقدمة.
وبعد تسليم الشهادات للمتخرجين في الإجازة والماستر، وتسليم الدروع للمتميزين، قال رئيس مجلس الأمناء الدكتور أمجد النابلسي: "نسعى بكل ما لدينا من امكانات لتطوير هذه الجامعة الشابة لتقف في مصاف الجامعات العريقة في لبنان والعالم. ولتحقيق ذلك استقطبنا الخبرات في مجالات عدة لتطويرها وترقيتها لتخدم ابناءنا وتساعدهم في تحقيق طموحاتهم، مع اقتناعنا في أن هذه الجهود ستثمر في القريب العاجل وستصبح هذه الجامعة نبراساً يحتذى به في عمل مؤسسات التعليم العالي في لبنان".
ثم قال رئيس الجامعة الدكتور بيار جدعون: "الجامعة في العصر الحالي هي مؤسسة تعمل على إيجاد التوازن بين متطلبات سوق العمل والبحث العلمي من جهة، والقدرة على تحقيق الكفايات والقيم والسلوكيات السليمة لدى طلابها من جهة أخرى. ويقيني أن الجامعة الأميركية للثقافة والتعليم تعمل يوميا على تحقيق هذا التوازن من ضمن استراتيجية ترتكز على فلسفة الإطار الوطني للمؤهلات الذي يشكل صلة الوصل بين الجامعة وسوق العمل ويفرد مساحة للبحث العلمي بكل جوانبه العلمية والإحصائية والاقتصادية والاجتماعية والبيئية والإنسانية".
وأشار العدوان الى وجود 500 جامعة عربية راهناً فيما كانت في الثمانينات نحو 51 جامعة وهي جامعات فتية. واعتبر أن ضمان الجودة أصبح الزامياً على وزارات التعليم العالي العربية للإرتقاء بمؤسسات التعليم العالي والاهتمام بتطبيق مفاهيم الجودة الشاملة.
وكشف أن التمويل العربي للبحث العلمي يعد متخلفاً كثيراً عن المعدل العالمي للإنفاق على البحث العلمي، ما يزيد الفجوة بين الدول العربية والدول المتقدمة.
وبعد تسليم الشهادات للمتخرجين في الإجازة والماستر، وتسليم الدروع للمتميزين، قال رئيس مجلس الأمناء الدكتور أمجد النابلسي: "نسعى بكل ما لدينا من امكانات لتطوير هذه الجامعة الشابة لتقف في مصاف الجامعات العريقة في لبنان والعالم. ولتحقيق ذلك استقطبنا الخبرات في مجالات عدة لتطويرها وترقيتها لتخدم ابناءنا وتساعدهم في تحقيق طموحاتهم، مع اقتناعنا في أن هذه الجهود ستثمر في القريب العاجل وستصبح هذه الجامعة نبراساً يحتذى به في عمل مؤسسات التعليم العالي في لبنان".
النهار