هنأ مطران طرابلس وسائر الشمال للروم الملكيين الكاثوليك إدوار ضاهر “تيلي لوميار” بيوبيلها الخامس والعشرين، وأكد ان “لا بديل عن هذه المؤسسة الاعلامية الراقية التي انطلقت مع العنصرة، ومضت قدما لتؤكد رسالة الكنيسة ونهجها، بحيث دخلت المؤسسة الى بيوت الناس، من دون استئذان، وجمعت أبناء الوطن تحت سقفها الكنسي البناء، ووصلت الى العالمية بفضل كلمتها وبرامجها المدروسة والمتناسقة ووصلت بعيدا عن سياسة الدعاية والسلطة وعن طريق الكلمة السواء وبفعل العاملين والقيمين عليها”.
وتمنى أن “يحذو الاعلام حذو تيلي لوميار، وخصوصا في ظل هذه الظروف الأليمة التي يعيشها الشرق، وتيلي لوميار هي صوتنا ومشعلنا وكلنا ننحني أمامها وامام رسالتها السامية”.
طنية