علق الأمين العام للمؤتمر الدائم للفدرالية الدكتور ألفرد الرياشي عن أن ما جرى من اهانة بحق البطريركية المارونية عير توقيف المطران موسى الحاج، يمثل مسمارا جديدا في نعش الكيان اللبناني، كون البطريكية هي من عمل على تأسيس دولة لبنان الكبير.
لذلك، على جميع المسيحين التحرك فورا في اتجاه المحافل الدولية من اجل وقف حملات الاضطهاد الذي تتعرض له رأس الكنائس المسيحية أي الكنيسة المارونية لتؤسس لمرحلة جديدة قد تصل الى اعادة النظر لهذا الكيان الفاشل وليس فقط لصيغته المركزية الفاشلة…