أحياناً يشعر المؤمن أنّ نصوصاً قليلة من الكتب المقدّسة تذكر السيّدة العذراء مريم، منها أشرف السلام. وقد يستنتج المرء، أنّ مكانتها في التقليد والكنيسة، "أكبر" منها في كلمة الله الملهمة. فهل هذا الانطباع صحيح؟ ردّ مار "أفرام السرياني": "لا تنافر بين العذراء والكتاب المقدّس" يعطي العبقريّ الشمّاس القديس "أفرام" الردّ على السؤال المطروح: "لا تنافر بين السيّدة العذراء والكتاب المقدّس، ...
أكمل القراءة » |