طبع كتاب القداس بـ6 لغات كي يتمكن كل الحضور من متابعة الصلاة، ومنها اللاتينيّة، الفرنسيّة، الإنكليزيّة، العربيّة، الأرمنيّة، كما تم توزيعه على الجميع.
خادم البابا يحمل طفلاً صغيراً من بين الجموع ويدخله إلى سيارة البابا كي يباركه
المطارنة والرؤساء العامين للرهبنات الكاثوليكيّة دخلوا في صف واحد إلى مكان القداس ليجلسوا على المذبح
سيارة البابا تختفي بين الجموع المحيطة بها
سيارة البابا تختفي بين الجموع المحيطة بها، والمئات لا بل الآلاف ينتظرون عند المدخل الرئيس لساحة القداس ليتمكنوا من الدخول بعد مرور سيارة البابا. وهي تتقدم ببطء بين جموع المؤمنين وتجول في أرجاء ساحة القداس مفتوحة النوافذ، فيما يقوم قداسته بمباركة المشاركين، في ظل إجراءات أمنيّة مشددة وتحليق مكثف لطوافات الجيش اللبناني.
مشاركة كبيرة للمغتربين في قداس البابا
لوحظ ارتفاع أعلام غير لبنانيّة في ساحة القداس لمغتربين قدموا من الخارج للمشاركة، وشوهد أعلام لكوبا والبرازيل وغانا والأرجانتين والمكسيك وعلم أن كثراً من الجاليّة الفيليبينيّة والإثيوبيّة في لبنان يشاركون أيضاً في القداس.
قداسة البابا يبارك المؤمنين المجتمعين في الواجهة البحرية لبيروت
زينة المذبح معدّة لتحمل درجة حرارة تعلو لمستوى 35 درجة، إلا أن درجة الحرارة اليوم هي 31
الحبر الأعظم يشق طريقه بين المؤمنين الذين يهللون ويرحبون به ويلوحون بالعلمين اللبناني والفاتيكاني
ستخدم القداس جوقة كبيرة مؤلفة من عدّة جوقات من مختلف الطقوس الكاثوليكيّة
ستخدم القداس جوقة كبيرة مؤلفة من عدّة جوقات من مختلف الطقوس الكاثوليكيّة التي تمثل كنائس الشرق، ويديرها الأب خليل رحمة من الرهبنة المريميّة ريما طويل من فرنسا للإنشاد في هذا القداس والأب توفيق معتوق من الرهبنة الأنطونيّة. كما قدمة الـ"Soprano"