وفي عام ٢٠١٤ و٢٠١٥، يُصادف اليومان العالميّان للشبيبة مع أحد الشعانين وتعتبر هذه اللقاءات مراحل روحية إعداديّة تؤدّي إلى الاحتفال العالمي عام ٢٠١٦ في كراكوفيا (بولندا).
أمّا العناوين فهي:
اليوم العالمي التاسع والعشرين للشبيبة ٢٠١٤
"طوبى للمساكين بالروح.لان لهم ملكوت السموات" (مت ٥، ٣)
اليوم العالمي الثلاثين للشبيبة ٢٠١٥
"طوبى لأنقياء القلب لأنّهم يعاينون الله" (مت ٥، ٨)
اليوم العالمي الواحد والثلاثين للشبيبة ٢٠١٦
" طوبى للرحماء لأنّهم يرحمون" (مت ٥، ٧)
وقد أورد بيانٌ من الكرسي الرسولي أنّ العناوين الثلاثة هي من التطويبات الواردة في الإنجيل وأنّ البابا في ريو دي جانيرو طالبَ الشبيبة أن يُعيدوا قراءة التطويبات لتصبحَ جزءًا من حياتهم اليوميّة وقال للشبيبة الأرجنتينيين "اقرأوا التطويبات فهي تُفيدكم".
وكان البابا قد أعلن رسميًّا خلال صلاة التبشير الملائكي التي ترأسها في نهاية القداس الختامي لليوم العالمي للشباب في ريو دي جانيرو أنّ اليوم العالمي للشبيبة الآتي هو في كراكوفيا.
***
نقلته إلى العربيّة بياتريس طعمة-ـ وكالة زينيت العالميّة ـ