بعد الفصحٌ الجديدٌ التي عاشته الكنيسة الأنطاكية في أول أسبوعٍ من الصيام الأربعيني. وهو فصحُ فرحٍ وباكورة فصحٍ قيامي لكل مؤمن ولأبناء سوريا بشل خاص حيث تم ختم جرحٌ خطف راهبات دير القديسة تقلا في معلولا ويتاماه،وعبرن إلى ضفة الحرية والطمأنينة، ومعهن عبرت قلوب الجميع دجى ليلٍ بارد، عبرَتْه بقوة الرجاء ، انها البشرى السارة والامثولة الحية للبشرية جمعاء نتيجة ...