شريط الأحداث
أختر اللغة
الرئيسية | أخبار الكنيسة | الكنيسة في العالم (صفحة 81)

الكنيسة في العالم

البابا فرنسيس يوجه رسالة إلى مؤسسة يوزيف راتسينغر بندكتس السادس عشر الفاتيكانية

ألبابا فرنسيس يسأل كلّ واحد منكم: هل هذا هو العيد الذي يرضي الله؟ ما هو الميلاد الذي يريده؟ ما هي الهدايا وما هي المفاجآت التي يريدها؟

وجه الأب الأقدس اليوم 15 تشرين الثاني نوفمبر رسالة إلى مؤسسة يوزيف راتسينغر بندكتس السادس عشر الفاتيكانية التي تنظِّم اليوم وحتى الغد مؤتمرا دوليا موضوعه “الحقوق الأساسية والتناقض بين الحقوق”. بدأ اليوم الخميس 15 تشرين الثاني نوفمبر في جامعة لومسا في روما مؤتمر دولي يستمر يومين تنظمه مؤسسة يوزيف راتسينغر بندكتس السادس عشر الفاتيكانية، موضوعه “الحقوق الأساسية والتناقض بين الحقوق”. ...

أكمل القراءة »

البابا فرنسيس: الكنيسة تنمو في الصّمت والخفاء

ذكّر البابا فرنسيس أنّ الكنيسة تظهر في العالم من خلال الإفخارستيّا والأعمال الصّالحة، منطلقًا من إنجيل لوقا الّذي نقرأ فيه جواب يسوع على سؤال الفرّيسيّين: "متى يأتي ملكوت الله؟"، فيجيب مؤكّدًا أنّ ملكوت الله ليس عرضًا مسرحيًّا بل ينمو في الصّمت. وتابع البابا عظته الصّباحيّة قائلاً بحسب "فاتيكان نيوز": "إنّ الكنيسة تظهر في الإفخارستيّا والأعمال الصّالحة حتّى وإن كانا أمرين لا يشكّلان أخبارًا مهمّة في الظّاهر؛ لكن عروسة المسيح تملك طبعًا صامتًا وهي تعطي ثمارًا بدون جلبة وبدون قرع طبول كالفرّيسيّين. لقد شرح الرّبّ كيف تنمو الكنيسة بواسطة مثل الزّارع. الزّارع يزرع والزّرع ينمو في النّهار والليل...– الله يعطي النّموّ– ومن ثمّ يمكننا أن نرى الثّمار. ولكن هذا الأمر مهمٌّ جدًّا: أوّلاً إنّ الكنيسة تنمو في الصّمت والخفاء وهذا هو الأسلوب الكنسيّ. وكيف يظهر هذا الأسلوب في الكنيسة؟ من خلال ثمار الأعمال الصّالحة لكي يرى النّاس ويمجّدوا الآب الّذي في السّماوات- كما يقول يسوع- وبالتّسبيح والاحتفال بذبيحة الرّبّ أيّ الإفخارستيّا. هناك تظهر الكنيسة: في الإفخارستيّا والأعمال الصّالحة. الكنيسة تنمو أيضًا بالشّهادة والصّلاة وجاذبيّة الرّوح القدس المقيم في داخلها ولا من خلال الأحداث. إنَّ الأحداث تساعد بالتّأكيد، لكنّ نموّ الكنيسة أيّ ذلك الّذي يُثمر هو في الصّمت والخفاء بواسطة الأعمال الصّالحة والاحتفال بفصح الرّبّ وتسبيح الله. ليساعدنا الرّبّ لكي لا نسقط في تجربة الإغراء إذ أنّ العديد منّا يقولون: "نحن نريد أن تظهر الكنيسة بشكل أكبر؛ فماذا يمكننا أن نفعل لتحقيق ذلك؟" وعادة ندخل في دوّامة كنيسة أحداث غير قادرة على النّموّ في الصّمت والخفاء بواسطة الأعمال الصّالحة. في عالم يسقط غالبًا في تجربة حبّ الظّهور وروح العالم، علينا أن نتذكّر يسوع الّذي تعرّض بدوره لإغراءات هذه الهشاشة ولكنّه اختار درب التّبشير والصّلاة والأعمال الصّالحة ودرب الصّليب والألم. الصّليب والألم! الكنيسة تنمو أيضًا بواسطة دم الشّهداء، رجال ونساء يبذلون حياتهم وهم كثيرون اليوم أيضًا، لكن الأمر الغريب أنّهم لا يشكّلون خبرًا مهمًّا! لأنَّ العالم يخفي هذه الأمور؛ وروح العالم أيضًا لا يقبل الاستشهاد ولذلك يخفيه".

ذكّر البابا فرنسيس أنّ الكنيسة تظهر في العالم من خلال الإفخارستيّا والأعمال الصّالحة، منطلقًا من إنجيل لوقا الّذي نقرأ فيه جواب يسوع على سؤال الفرّيسيّين: “متى يأتي ملكوت الله؟”، فيجيب مؤكّدًا أنّ ملكوت الله ليس عرضًا مسرحيًّا بل ينمو في الصّمت. وتابع البابا عظته الصّباحيّة قائلاً بحسب “فاتيكان نيوز”: “إنّ الكنيسة تظهر في الإفخارستيّا والأعمال الصّالحة حتّى وإن كانا أمرين ...

أكمل القراءة »

الأحد.. كرسيّ أنطاكيا الأرثوذكسيّ يحيي عيد الأمطوش الرّوسيّ

الأحد.. كرسيّ أنطاكيا الأرثوذكسيّ يحيي عيد الأمطوش الرّوسيّ

لمناسبة مرور ستّين عامًا على وجود الأمطوش الرّوسيّ لدى الكرسيّ الأنطاكيّ، يترأّس بطريرك الرّوم الأرثوذكس يوحنّا العاشر القدّاس الإلهيّ، يوم الأحد عند السّاعة التّاسعة صباحًا، في كنيسة القدّيس إغناطيوس الأنطاكيّ في المالكيّ- دمشق. ويشارك في الخدمة مطارنة وأساقفة من الكرسيّ الأنطاكيّ إلى جانب الوفد الرّوسيّ برئاسة رئيس قسم العلاقات الخارجيّة في الكنيسة الرّوسيّة المتروبوليت هيلاريون ممثّلاً بطريرك موسكو وسائر روسيا ...

أكمل القراءة »

تقارب بين الكنيسة الكاثوليكية والآشورية… البابا فرنسيس والبطريرك مار كيوركيس الثالث يوقعان إعلانا مشتركاً وهذه تفاصيله

تقارب بين الكنيسة الكاثوليكية والآشورية… البابا فرنسيس والبطريرك مار كيوركيس الثالث يوقعان إعلانا مشتركاً وهذه تفاصيله

عقب لقائهما صباح الجمعة 9 تشرين الثاني نوفمبر في القصر الرسولي ثم الصلاة معا من أجل السلام، وقّع البابا فرنسيس والبطريرك مار كيوركيس الثالث بطريرك كنيسة المشرق الآشورية إعلانا مشتركا يتألف من 8 نقاط. أكدا في البداية رفع الشكر إلى الله كلي القدرة على القرب المتزايد في الإيمان والمحبة بين كنيسة المشرق الآشورية والكنيسة الكاثوليكية. وتابعا أن لقاءهما اليوم هو ...

أكمل القراءة »

إليك هذه الصلاة الرائعة بعد الخروج من كرسي الاعتراف

إليك هذه الصلاة الرائعة بعد الخروج من كرسي الاعتراف

تقدم القديسة الأمريكية صلاة قوية لتوجيه أفكارنا بعد أن تغفر لنا ذنوبنا. القديسة فرانسيس كزافييه كابريني هي أول مواطنة من الولايات المتحدة الأمريكية تُعلن قدّيسة حيث كانت مبشرة ومجتهدة في أمريكا. سافرت وأسست المدارس والمستشفيات ودور الأيتام في كل مكان ذهبت إليه. ومع ذلك، فقد امتلكت طوال مغامراتها التبشيرية روحًا عميقة جعلتها قريبة من قلب يسوع الأقدس. هذه المحبة من ...

أكمل القراءة »

إنجيل اليوم: “أنا أضحي بحياتي.. راضيا”

إنجيل اليوم:”مَنْ يَتَكَلَّمُ مِنْ تِلْقَاءِ نَفْسِهِ يَطْلُبُ مَجْدَ نَفْسِهِ”

” قال الرب يسوع: الآبُ يُحبُّني لأنِّي أُضَحِّي بِحياتي حتى أستَرِدَّها. ما مِنْ أحَدٍ يَنتَزِعُ حياتي مِنِّي، بل أنا أُضَحِّي بِها راضِيًا. فَلِـيَ القُدرَةُ أنْ أُضَحِّيَ بِها، وليَ القُدرَةُ أنْ أستَرِدَّها. هذِهِ الوَصيَّةُ تَلقَّيتُها مِنْ أبـي. ووقَعَ خِلافّ آخَرُ بَينَ اليَهودِ على هذا الكلامِ، فقالَ كثيرٌ مِنهُم هذا الرَّجُلُ فيهِ شَيطانٌ، فهوَ يَهذي. لماذا تُصغونَ إلَيهِ . وقالَ آخرونَ ما ...

أكمل القراءة »

اللّجنة الكاثوليكيّة الدّوليّة للهجرة تثمّن جهود البطريرك يونان

اللّجنة الكاثوليكيّة الدّوليّة للهجرة تثمّن جهود البطريرك يونان

إستقبل بطريرك السّريان الكاثوليك مار إغناطيوس يوسف الثّالث يونان وفدًا من اللّجنة الكاثوليكيّة الدّوليّة للهجرة ICMCفي مقرّه في بيروت، ويضمّ رئيسة اللّجنة آن غالاغير، ونائب الرّئيس مطران مقديشو وجيبوتي للّاتين Giorgio Bertin ، وبعض أعضاء الهيئة الإداريّة للّجنة ومكتبها في الشّرق الأوسط من كهنة وعلمانيّين، بحضور رئيس أساقفة بغداد والنّائب البطريركيّ على البصرة والخليج العربيّ وأمين سرّ السّينودس المقدّس أفرام ...

أكمل القراءة »

أفرام الثّاني يلتقي رئيس اليونان

أفرام الثّاني يلتقي رئيس اليونان

في إطار زيارته إلى اليونان، زار بطريرك السّريان الأرثوذكس إغناطيوس أفرام الثّاني، يرافقه رئيس أساقفة أثينا واليونان إيرونيموس والوفد الكنسيّ المرافق، رئيس الجمهوريّة الهلّينيّة اليونانيّة، في مقرّه الرّئاسيّ في أثينا، وقد عبّر عن محبّته للبطريرك وكنيسته. أمّا أفرام فشكر الرّئيس اليونانيّ بروكوبيس بافلوبولوس على استقباله ومحبّته، على كلّ الجهود الّتي تبذلها اليونان من أجل التّخفيف من معاناة المشرقيّين المعذّبين، متمنّيًا ...

أكمل القراءة »

في ذكرى شهادة قدّيسين ثلاثة..

غوريا وصامونا وحبيب الشّمّاس شهداء ثلاثة تستذكرهم الكنيسة اليوم لمسيرةٍ مباركة اختبروا فيها الصّلاح والبِرّ فاستحقّوا القداسة. إمتاز غوريا وصامونا بحسن الأخلاق وسموّ الفضائل، فحثّا المؤمنين على قبول الاضطهادات بالثّبات في الإيمان وبالفرح والقوّة. لهذا، وقعا في قبضة الوالي وللكفر بالمسيح والسجود للأصنام أجبرا، فقالا رغم التّهديد: "حاشا لنا أن نعبُد آلهة هي صنعة البشر". ولهذا الثّبات العظيم أُنزلت بهما أشدّ العذابات المتمثّلة بالسّجن والجلد والرّبط بالحبال والمجاعة. عذابات لم تزعزعّ إيمانهما الكبير بل واظبا على الشّكر والصّلاة؛ غير أنّ الأمر بقطع رأسيهما كلّلهما بالشّهادة التي تمّم الله بشفاعتها أعاجيب كثيرة. أمّا حبيب الشّمّاس فلم يبتعد عن هذا المنهج المقدّس، بل كان يعلّم ويعظ ويبشِّر بالمسيح بغيرة إلهيّة مميّزة أزعجت الوالي. فبالصّبر والبهجة والسّرور واجه العذابات إذ عبّر:"لا ألذَّ عندي من العذاب والموت لأنّ لي فيهما حياة أبديّة". الموت حرقًا كان مصيره لينضمّ إلى الشّهيدين غوريا وصامونا في البيت السّماويّ. الشّهادة كانت وسام عُلّق على جبين كلّ من غوريا وصامونا وحبيب الشّمّاس، فهل نحن المسيحيّون، إذا ما اعترض الإكراه والكفر طريق إيماننا، مستعدّين لها روحيًّا وإيمانيًّا؟

غوريا وصامونا وحبيب الشّمّاس شهداء ثلاثة تستذكرهم الكنيسة اليوم لمسيرةٍ مباركة اختبروا فيها الصّلاح والبِرّ فاستحقّوا القداسة. إمتاز غوريا وصامونا بحسن الأخلاق وسموّ الفضائل، فحثّا المؤمنين على قبول الاضطهادات بالثّبات في الإيمان وبالفرح والقوّة. لهذا، وقعا في قبضة الوالي وللكفر بالمسيح والسجود للأصنام أجبرا، فقالا رغم التّهديد: “حاشا لنا أن نعبُد آلهة هي صنعة البشر”. ولهذا الثّبات العظيم أُنزلت بهما ...

أكمل القراءة »

كلمة غبطة البطريرك مار كيوركيس الثالث بطريرك كنيسة المشرق الآشورية إلى قداسة البابا فرنسيس الذي استقبله صباح اليوم

وجه غبطة البطريرك مار كيوركيس الثالث بطريرك كنيسة المشرق الآشورية كلمة تحية إلى قداسة البابا فرنسيس الذي استقبله صباح اليوم في القصر الرسولي، شدد فيها على الالتزام المشترك من أجل الأخوة والأخوات المسيحيين المضطهدين في الشرق الأوسط، وأشار إلى الإعلان المشترك الذي وقِّع عقب اللقاء. خلال زيارته البابا فرنسيس في القصر الرسولي صباح اليوم وجه غبطة البطريرك مار كيوركيس الثالث بطريرك كنيسة المشرق الآشورية كلمة إلى قداسة البابا أعرب في بدايتها عن الفرح وشكره الرب يسوع المسيح لتوجيهه التحية للمرة الثانية إلى كنيسة روما وأسقفها. ثم تحدث عن لقاء اليوم باعتباره علامة ملموسة للعناق الأخوي في الوحدة المسيحية بين الكنيستين، وذكّر هنا بكلمات القديس بولس في رسالته إلى اهل أفسس: "لِذلِك، فإنِّي أَنا أَيضًا.... لا أَكُفُّ عن شُكرِ اللهِ في أَمْرِكم، ذاكِرًا إِيَّاكُم في صَلَواتي لِكَي يَهَبَ لَكم إِلهُ رَبِّنا يسوعَ المسيح، أَبو المَجْد، رُوحَ حِكمَةٍ يَكشِفُ لَكم عَنه تَعالى لِتَعرِفوه حَقَّ المَعرِفَة". ثم تابع غبطة البطريرك متحدثا عن كون لقاء اليوم هو أيضا لتأكيد الالتزام من أجل الحرية الدينية حول العالم باعتبارها أحد الحقوق الإنسانية الأساسية الداعمة لكرامة الشخص البشري. وأضاف أنه ومعه الأساقفة والإكليروس يريدون ومع الأب الأقدس رفع أصواتهم بشكل خاص للتعبير عن قلق مشترك وحقيقي حول أخوتنا وأخواتنا المسيحيين الذين يواصلون المعاناة من الاضطهاد بسبب إيمانهم بربنا يسوع المسيح في المنطقة التي وُلدت فيها المسيحية، والتي كانت أول منطقة تعلَن فيها رسالة الإنجيل. ثم توقف مار كيوركيس الثالث عند معاناة الجماعات المسيحة في الشرق الأوسط وتحدث عما نشهده في العراق وسوريا كشهادة حية على الإبعاد القسري والنزوح لملايين المسيحيين من منطقة الشرق الأوسط. تحدث أيضا عن التطرف الديني الذي يخيف جيلين من أطفال وصبية لم يعرفوا في حياتهم السلام والعدل، وأيضا عن معاناة البالغين والمسنين من رجال ونساء. وأكد غبطة البطريرك أن الحرب والعنف الديني في الشرق الأوسط قد سببا المعاناة لأكثر الأشخاص ضعفا في المجتمع، إلا أن الخظيئة الأكبر هي تضرر القلوب والنفوس بشكل لا يمكن إصلاحه، فقد حلت المعاناة وعدم الإحسان على الجار وعدم التسامح الديني والإقصاء محل خير النفوس وحس الضيافة والتدين المتجذر بعمق في شعوب الشرق الأوسط. هذا وأشار غبطة البطريرك مار كيوركيس الثالث في ختام كلمته إلى الإعلان لمشترك المزمع توقيعه عقب اللقاء الذي جمعه مع البابا فرنسيس، فتحدث عن تأكيدهما الوقوف إلى جانب الأخوة المضطهدين ليكونا صوت من لا صوت له، والعمل معا على مساعدتهم من أجل بداية حياة جديدة. تحدث غبطته أيضا عن تأكيده مع قداسة البابا فرنسيس أن الشرق الأوسط بدون مسيحيين لن يكون بعد الشرق الأوسط. وختم غبطة البطريرك مار كيوركيس الثالث بطريرك كنيسة المشرق الآشورية كلمته إلى البابا فرنسيس خلال لقائهما صباح اليوم في القصر الرسولي موجها الشكر إلى الأب الأقدس باسم مسيحيي العراق بشكل خاص، وذلك على جهود الكرسي الرسولي من أجل زيادة وعي الجماعة الدولية بمعاناة المسيحيين الأشوريين وغيرهم من الجماعات المسيحية في العراق وسوريا ومناطق أخرى من الشرق الأوسط. دعا بعد ذلك إلى مواصلة الصلاة والرجاء كي يصبح السلام والعدل والتناغم بين جميع الشعوب والأديان في الشرق الأوسط واقعا تختبره جماعاتنا المسيحية بشكل فعلي في حياة أطفالها والأجيال القادمة.

وجه غبطة البطريرك مار كيوركيس الثالث بطريرك كنيسة المشرق الآشورية كلمة تحية إلى قداسة البابا فرنسيس الذي استقبله صباح اليوم في القصر الرسولي، شدد فيها على الالتزام المشترك من أجل الأخوة والأخوات المسيحيين المضطهدين في الشرق الأوسط، وأشار إلى الإعلان المشترك الذي وقِّع عقب اللقاء. خلال زيارته البابا فرنسيس في القصر الرسولي صباح اليوم وجه غبطة البطريرك مار كيوركيس الثالث ...

أكمل القراءة »