شريط الأحداث
أختر اللغة
الرئيسية | مقالات (صفحة 147)

مقالات

لو كان الكلدان موارنة ! بقلم غسان حجار

الصحافي غسان حجّار

تذكّرت حادثة تعود الى حقبة عملي التطوعي في المجلس الرسولي العلماني التابع لمجلس البطاركة والاساقفة الكاثوليك في لبنان. كان يرأس المجلس آنذاك المطران حبيب باشا رحمه الله. واثناء إحدى الخلوات السنوية، تم الاتفاق قبل جلسة التعيينات على معظم الاسماء لترؤس اللجان، ولفتني انها جاءت كلها لموارنة باستثناء واحدة للروم الكاثوليك، فلا ارمن ولا سريان ولا لاتين. وسجلت اعتراضي، لكن المطران ...

أكمل القراءة »

مريم المصرية بقلم المطران جورج خضر

المطران جورج خضر

لست أعرف لماذا الكنيسة الأرثوذكسية تحب هكذا القديسات العائدات من التوبة ولا تبدو مسحورة بالقوة نفسها بالذين كانوا دائمًا تائبين. هل ان الأرثوذكس خطأة تائبون؟ ربما ليس عندنا تعريف عن المؤمن الكبير أقوى من قولنا إنه جاء من التوبة. المسألة انك لا تقدر ان تتكلم عن البر ما لم تتكلم عن الخطيئة. هذا أسلوبنا من أجل الهداية. ثم لماذا هذا ...

أكمل القراءة »

أَحَدُ التَّنَاصِيرِ بقلم القمص أثناسيوس چورچ

القمص أثناسيوس جورج

هناك ارتباط شديد في الكنيسة الأولى بين عيد القيامة وطقس المعمودية، لذا جعلت من الصوم الكبير ومن الفترة الليتورجية السابقة لعيد القيامة فترة تهيئة وإعداد للموعوظين المقبلين على التناصير.. باعتبار أن الأربعين المقدسة فترة إعادة اكتشاف مجددة لنعمة المعمودية بالنسبة (للمعمَدين)؛ وفترة إعداد وتهيئة ملائمة للمقبلين الجدُد (الموعوظين)، لتكون نعمة المعمودية ونذرها غير غائبة عن حياتنا كسلوك ودعوة عليا؛ مستمرة في ...

أكمل القراءة »

من أجل الوصول لحياة ابدية

الحياة الأبديّة

فى رحلة هذه الحياة و من خلال سعينا كى ما نكون معه فى حياة ابدية فى اورشليم السمائية ! و امتدادا لما سبق تناوله … لا يجب ان يغيب عن عيوننا ابدا , ان علم الله الكامل بما كان و سيكون _ لا ينفصل عنه ابدا و خاصة فى عمل يعمله مثل ” خلق , تكوين , قول , امر ...

أكمل القراءة »

“حولك يا مريم نلتقي”لقاء مسيحي- اسلامي في زحلة بمناسبة عيد البشارة

لقاء مسيحي اسلامي بزحلة في عيد البشارة

بمناسبة عيد البشارة وبدعوة من اللجنة الأسقفية للحوار الإسلامي-المسيحي، الفريق العربي للحوار الإسلامي- المسيحي، مؤسسة أديان، منتدى التنمية والثقافة والحوار، رابطة خريجي الثانوية الإنجيلية في زحلة، وشبيبة الروم الملكيين الكاثوليك في زحلة والبقاع وتحت عنوان “حولك يا مريم نلتقي” عقد اليوم الإسلامي- المسيحي في دار مطرانية الروم الملكيين الكاثوليك في زحلة الذي إستهل بورشة عمل تدريبية لثلاثين شاب وشابة من ...

أكمل القراءة »

رَبِيعُ الصَّوْمِ الرُّوحِيِّ (من أجل فهم أفضل لقصد الصوم الكبير)

زمن الصوم

في رحلة الصوم الكبير ندخل إلى السر العجيب الذﻱ يقف أمامه السمائيون والأرضيون في دهشة… سر أسبوع الآلام الفصحية والقيامة؛ عندما تُستعلن ذراع الرب الطوباوية الممدودة على عود الصليب؛ والتي بسطها ليحتضن كنيسته؛ وليجمعها ويوحِّدها ويضمها في عش أبيه “مَن صدّق خبرنا ولمَن استُعلنت ذراع الرب” (إش ٥٣ : ١). حيث يُستعلن خلاص الرب في كنيسته التي هي نحن؛ ويعطينا ...

أكمل القراءة »

حِوَارُ مَرِيضِ بَيْتِ حَسْدَا (المُخَلّع) بقلم القمص أثناسيوس چورچ

القمص أثناسيوس جورج

جاء الطبيب السماوي الفريد دون أن يطلبه المفلوج؛ ليسأله إن كان يريد البرء؟! إلتقى به عند بيت حسدا ذات الأروقة الخمسة؛ إشارة إلى كتب موسى الخمسة (الناموس) الذي يفضح الخطية. وقد عجزت الذراع البشرية عن شفاء هذا المفلوج عند البركة لمدة ٣٨ عامًا… لكن المسيح وهبه الشفاء في بيت حسدا التي تعني (بيت الرحمة)… صعد الحكمة يسوع مخلصنا إلى أورشليم، وعند بركة الشفاء أعطى الحياة للبشرية ...

أكمل القراءة »

أن نبقى مع الله بقلم المطران جورج خضر

المطران جورج خضر

أن نبقى مع الله إن أعطى وإن خذل أو حسبنا أنه خذل هذه طاعتنا للإيمان. أنت فقير اليه ولا تشترط عليه شيئاً إن أمدك بنعمة ولا تتذمر إذا حرمك إياها. في ما تأخذ وفي ما لا تأخذ أنت فقير. أنت لست في تجارة مع الله. إن اعطى فهذا من محبته وإن خذل فهذا أيضاً من محبته لأنه مربيك. وإذا لم ...

أكمل القراءة »

عَلاَمَةٌ تُقَاوَمُ بقلم القمص أثناسيوس چورچ

الصليب

إنها علامة الصليب التي كل من يؤمن بها لا يَخِيب ولا يَخزَى، بينما يقاومها من لا يؤمن، إنها (آية) و (علامة) الصليب واسطة خلاص العالم، التي تتعرض للمقاومة لأنه إن لم يتعرض الحق للمقاومة بين الناس فلن يتزكى، وبها ينكشف نور الخلاص لشهادة علنية بقوة نعمة المصلوب، الذﻱ يُعين ضعفنا كي نسير ونحيَا حاملين علامتنا بلوغًا إلى مجد القيامة الأبدية. ...

أكمل القراءة »

5 عناصر روحية تسهم في تمتين الثقة داخل الحياة الزوجية

الزواج

تأملات في إنجيل مرقس 6: 45 – 52 ١- عناصر تأملية “أجبر تلاميذه، ذهب الى الجبل ليصلي، عند المساء، السفينة، عرض البحر، هو وحده، رآهم يجهدون في التجذيف، فجاء إليهم ماشيا على البحر، ظنوه خيال، صرخوا، ثقوا أنا هو لا تخافوا…”. ٢- في وجه العاصفة هدوء التلاميذ في السفينة لوحدهم، يجذفون، يصارعون الرياح التي تضرب سفينتهم. جميعهم في القارب عينه، ...

أكمل القراءة »