ادى احتكاك بسيط للأسلاك الكهربائية في ستوديوات قناة "العربية" الاخبارية، صباح الاربعاء 18 نيسان الى حريق محدود داخل غرفة الاخبار، ثم الى اخلاء المبنى الرئيسي لـ"مجموعة MBC" في دبي،
لدقائق معدودة. تمت معالجة هذا الخلل التقني، واهماد الحريق المحدود الناتج عنه، بمساعدة "الدفاع المدني" الاماراتي، وفي اشراف المسؤولين في "مدينة دبي للاعلام"، وعدد من العاملين في "مجموعة MBC". وقد عادت الامور الى سياقها الطبيعي، وبسرعة قياسية، علما ان بث القنوات العائدة لـ"مجموعة MBC"، ومن ضمنها قناة "العربية"، لم يتأثر بتاتا كما لم يشعر المشاهد بأي انقطاع او تأثير.
النهار
الشرق : على الجبهة MBC
والمدير العام للعلاقات العامة والشؤون التجارية مازن حايك، متفائلاً كثيراً بالبرمجة التي أُعدّت لهذا الموسم، لا سيّما على قناتي MBC1 وMBC دراما.
يبدو المتحدث الرسمي باسم مجموعة MBC ويؤكد حايك أن برمجة رمضان على MBC1 انطلقت من "أربعة مداميك أساسية، أفرزت منذ سنوات برامج، يطالبنا الجمهور بالإبقاء عليها وتطويرها سنة تلو الأخرى". وهذه المداميك هي البرامج الدينية والدرامية والكوميدية والألعاب. هكذا تقدِّم MBC1 أجزاء جديدة من "طاش ما طاش 18" و"خواطر 7" و"الحقيقة 4" و"كيف تتعامل مع الله 2" و"حروف وألوف"، فضلاً عن إنتاجات درامية خليجية بينها "فرصة ثانية" و"بو كريم برقبته سبع حريم"…
وإذ يبدو واضحاً أن المشاهد الخليجي – السعودي تحديداً – هو الهدف الأول لـ MBC، فإنّها تحرص أيضاً على التوازن العربي، وفق حايك. ويذكر هنا أن المسلسل المصري "الريان" لخالد صالح مع قصة رجل الأعمال المصري أحمد الريان (أحد أباطرة الإقتصاد الإسلامي في الثمانين)، حلَّ محل "فرقة ناجي عطالله" الذي يشهد عودة عادل إمام إلى الشاشة الصغيرة، بعدما تمَّ تأجيل عرضه. كذلك، أطلّ المسلسل السوري "الزعيم" كامتداد لنجاح سلسلة "باب الحارة" مع صنّاع "الحارة" أنفسهم.
أما بالنسبة إلى MBC دراما، فهي تقدِّم ستة مسلسلات سورية ومصرية وخليجية، هي: "عابد كرمان"، و"الملكة"، و"جلسات نسائية"، و"المواطن مصري x"، و"شارع عبد العزيز"، و"بنات سكّر نبات". لكنَّ رمضان هذه السنة يحلُّ مجدداً في عزِّ موسم الصيف، مع فارق جديد هو الأوضاع العاصفة في المنطقة العربية، فأيُّ تغييرات قد يترك كل ذلك على المشاهد من جهة، والمعلن من جهة ثانية؟ يبدي مازن حايك حزماً في إجابته: "رمضان موسم قائم في ذاته، يبدِّل في نمط حياة الناس وفي نمط مشاهدتهم للتلفزيون، ولا يهمُّ كثيراً في أيِّ شهرٍ أتى". ويشير حايك هنا إلى أن "عائدات رمضان وحده، تشكِّل نحو ربع العائدات السنوية في MBC1".
أما بالنسبة إلى الأوضاع الإقتصادية التي خلَّفتها التغييرات وفترات عدم الاستقرار التي يعيشها أكثر من بلد عربي، فهي حكماً بدَّلت الكثير من التوقّعات. "في شهر كانون الأول، كنّا نتوقع حراكاً أكبر بكثير في الاستثمار الإعلاني، يفوق حصيلة العام 2010. لكن الأحداث السياسية خالفت التوقعات، وجعلتنا اليوم نراهن على نتيجة شبيهة بتلك التي حصلنا عليها في العام الماضي. ومع ذلك، يبقى وضعنا ممتازاً مقارنة مع أداء مؤسسات إعلامية أخرى".
وإذ يبدو واضحاً أن المشاهد الخليجي – السعودي تحديداً – هو الهدف الأول لـ MBC، فإنّها تحرص أيضاً على التوازن العربي، وفق حايك. ويذكر هنا أن المسلسل المصري "الريان" لخالد صالح مع قصة رجل الأعمال المصري أحمد الريان (أحد أباطرة الإقتصاد الإسلامي في الثمانين)، حلَّ محل "فرقة ناجي عطالله" الذي يشهد عودة عادل إمام إلى الشاشة الصغيرة، بعدما تمَّ تأجيل عرضه. كذلك، أطلّ المسلسل السوري "الزعيم" كامتداد لنجاح سلسلة "باب الحارة" مع صنّاع "الحارة" أنفسهم.
أما بالنسبة إلى MBC دراما، فهي تقدِّم ستة مسلسلات سورية ومصرية وخليجية، هي: "عابد كرمان"، و"الملكة"، و"جلسات نسائية"، و"المواطن مصري x"، و"شارع عبد العزيز"، و"بنات سكّر نبات". لكنَّ رمضان هذه السنة يحلُّ مجدداً في عزِّ موسم الصيف، مع فارق جديد هو الأوضاع العاصفة في المنطقة العربية، فأيُّ تغييرات قد يترك كل ذلك على المشاهد من جهة، والمعلن من جهة ثانية؟ يبدي مازن حايك حزماً في إجابته: "رمضان موسم قائم في ذاته، يبدِّل في نمط حياة الناس وفي نمط مشاهدتهم للتلفزيون، ولا يهمُّ كثيراً في أيِّ شهرٍ أتى". ويشير حايك هنا إلى أن "عائدات رمضان وحده، تشكِّل نحو ربع العائدات السنوية في MBC1".
أما بالنسبة إلى الأوضاع الإقتصادية التي خلَّفتها التغييرات وفترات عدم الاستقرار التي يعيشها أكثر من بلد عربي، فهي حكماً بدَّلت الكثير من التوقّعات. "في شهر كانون الأول، كنّا نتوقع حراكاً أكبر بكثير في الاستثمار الإعلاني، يفوق حصيلة العام 2010. لكن الأحداث السياسية خالفت التوقعات، وجعلتنا اليوم نراهن على نتيجة شبيهة بتلك التي حصلنا عليها في العام الماضي. ومع ذلك، يبقى وضعنا ممتازاً مقارنة مع أداء مؤسسات إعلامية أخرى".
النهار
الأردن : مجموعة MBC تنتقل إلى عمان
ذكرت مصادر إعلامية لـ" شريط"، أن مجموعة MBC سوف تنقل جزءا من نشاطها الإنتاجي إلى الأردن خلال الشهور القليلة المقبلة. ولم تفصح هذه المصادر عن التوقيت، أو طبيعة الإنتاج الذي سينتقل.
وكان موقع "شريط" قد ذكر في وقت سابق، أن وفداً يمثل مجموعة MBC كان من المفترض أن يزور مبنى محطة ATV الأردنية بهدف التمهيد لمفاوضات قد تجري قريباً جداً لشراء المحطة المتعثرة وضمها إلى مجموعة MBC.
بعد أن تم عرض مبنى ATV للبيع في المزاد العلني من قبل محكمة بداية شمال عمان لصالح بنك المال الأردني قبل أسبوعين. يذكر أن المكتب الإقليمي لقناة "العربية" التابعة لمجموعة MBC يتواجد في عمان، ويديره الزميل سعد السيلاوي.
إيلاف
لبنان: mbc تنتظر نتائج التحقيق في حادث نيشان
{mosimage}توّلت مفرزتا جونية وسن الفيل القضائيتان التحقيق في ملابسات الحادث. وجاء في إفادة نيشان أن «المتعدين تراوح لهجتم بين الكسروانية والبعلبكية». وقد وضع مصدر أمني رفيع هذه الحادثة ضمن حوادث السلب، فيما تلقى المسألة اهتماماً خاصاً من كبار ضباط قوى الأمن الداخلي والشرطة القضائية، كون نيشان وجهاً إعلامياً معروفاً.
وقد أصدر مازن حايك، المدير العام للتسويق في مجموعة mbc، بياناً أكد فيه أن «اللجوء إلى العنف لمخاطبة الصحافيين والمشاهير من أهل الإعلام، لا يمكنه أن يكون وسيلة ناجعة أو لغة مقبولة إنسانياً أو مهنياً».
جريدة الأخبار 05.08.2008