نتعرّض في مسيرتنا الحياتية لمشكلات وصعوبات تصل أحياناً إلى درجة الأزمة، فنفقد السيطرة على مجريات الأحداث. وأشدّ ما يُقلق الإنسان هو شعوره بأنّه ليس بأمان وفاقد للإستقرار، وبأنّه عاجز عن التحكّم بزمام أموره البديهية اليومية. متى نعجز عن إيجاد حلّ للصعوبات الإجتماعية والنفسية؟ كيف نواجه هذه الحالة؟ لماذا يتعاطى كلٌ منا مع المخاطر بطريقة مختلفة؟ ما هي الطريقة المثلى لتخطّي ...