برصاصتين في الرأس، قُتِل الاب فرانز فاندرلوخت، استُشهد في ديره. الأب باولو دالوليو خُطِف، ولا اثر له من 11 شهراً. آخرون هُدِّدوا، يُهَدَّدون، يعيشون “تحت النار”، على الجمر، ملايين المسيحيين، ويجازفون. الآباء اليسوعيون في الشرق: الرسالة تستمر في اخطر الاماكن، وان كان الثمن دماً. عند مدخل مكتب الرئيس الاقليمي على الرهبانية اليسوعية في الشرق الادنى والمغرب العربي الاب فيكتور اسود، ...