كانت الحياة تبدو سهلة أمام أيوب حتى قَبِل الله تحدي الشيطان المدّعي أن عبادة “البار” لله أنانية و من أجل المنفعة … فأراد الرب أن يخزي إدعاء المشتكي على أيوب، و يثبت بأيوب نفسه أن علاقة هذا الأخير به تتخطى مجرد البحث عن يدي الله: عن هباته، معجزاته، وعطاياه…فالربّ المعطاء الكريم يمتّع بالبركة من يدخل معه بالشركة؛ ولكن العلاقة الجدية ...