كان لديّ ما يجعل موتي لطيفاً. كنت أتخيله على صفحات «السفير». كتبت وصية لم أعلنها: «فليتبرع أحدكم ويقرأ فوق رأسي نصوصاً كتبها بعض من يحبونني في الجريدة التي عشت فيها ولها، ولا بأس أن تلحدوني بها». لا أخفي أني فكرت في صور رحيلي، أي واحدة سيختارون؟ وكنت ألوم نفسي لأني لم أودع الإدارة واحدة حلوة. مع «الفايسبوك» ذهب هاجسي هذا، ...