في زمن الصوم المقدّس، تعيش الكنيسة الجامعة حالة التوبة والعودة الى العريس يسوع، حيث تجد المكرسين مع الأزواج في حالة صوم وصلاة وإستغفار. يا للعجب كيف أن الجميع يتشابه في الحالة عينها. فتجد العائلة تشبه الدير والصومعة في حالة واحدة معهما، إنّه تقارب وتلاقٍ وتكامل، يسمح به الله لكي تدرك العائلة حقيقة القداسة، أنها مدعوة بطريقة ما أن تقتدي بنسك ...