نحن اليوم ، نقف أمامك ، أيتها الملكة ، أجل ، الملكة ، والدة الله العذراء مريم الكلية القداسة والكاملة الطهارة ، نُعلّق عليكِ رجاءناكما على مرساةٍ أمينةٍ وراسخة .نُكِّرس لكِ عقلنا وجسدنا ، بجملته : نريد أن نُكرّمكِ ” بمزامير وتسلبيح وأغانٍ روحية ” ، بقدر ما نستطيع ، لأن تكريمك بحسب مقامكِ يفوق استطاعتنا . إذ صحّٓ بحسب القول ...