كان غاضباً إلى حدّ الانفجار، فقد اكتشف أنّ زوجته تمضي معظم وقتها تتحدّث مع أحدهم على الواتساب، «كتبتُ البيت بإسمها، وقدّمتُ لها السيارة التي رغبت بها، وهي تصرف ما يحلو لها من المال، حتى إنّها تغيّر فرش البيت كلّ فترة، ولا أتدخّل بما تقوم به، أمضي وقتي حتى آخر الليل في العمل، ماذا أستطيع أن أقدّم أكثر من ذلك كي ...