أعلنت فاعليات طائفة الروم الكاثوليك “أن المكانة الّتي أولاها الدستور لرئيس الجمهوريّة، في مادّته التاسعة والأربعين باعتباره رئيس الدولة ورمز وحدة الوطن والساهر على احترام الدستور وحافظ استقلال لبنان ووحدتهِ وسلامةِ أراضيه وشعبهِ، تجعل من تداعيات الشغور الرئاسيّ الحاليّ خطرًا على بنية الدولة وأسسِ النّظام اللبنانيّ القائم على معادلة التوازن والميثاقيّة ومِنعة الوطن”، داعية الى “إنجاز هذا الاستحقاق الدستوريّ في ...