القضية ليست أبدًا : تناقض وتحريف وكذب ! ، بل إنّ هناكَ أمرًا يجبُ أن تعرفهُ أوّلا : وهو أنّ الله لا يلعبُ معنا ، وهو أيضا ، لا يكذبُ علينا عندما ” تجسّد وصارَ إنسانا ” ، وهذا موضوعٌ آخر . فالله لا يمكنُ أن يكونَ إنسانا ويبقى في مقام الألوهيّة الساطعة ، والمعرفة الكليّة الكاملة على الارض ، ...