“جبران تويني لم يمت”، على رغم اغتياله في 12 كانون الأول عام 2005، فالظلام لا يمكن أن يطمس النور. هكذا هي “مؤسسة جبران تويني”، شعلة عطاء على دربه، وصدى لتطلعات الشباب وأحلامهم بلبنانه، ورسالة تكمل ما بدأه على دروب الكلمة والحرية… الى أبد الآبدين. أصدقاء جبران التقوا السبت بدعوة من المؤسسة في الذكرى التاسعة لاستشهاده، في احتفال في قصر المؤتمرات ...