حينما نذكر قلب يسوع في هذا الشهر، فإننا نذكر محبَتَه الكبيرة لنا طوال العصور …. فالقلب الرحيم والمتواضع هو مركز المحبة وهذه المحبة ، تظهر عظمةَ الحب الإلهي للجنس البشري إنّ هذا الحب هو يســــوع بالذات ـ الأقنوم الثاني من الثالوث الأقدس ـ أنْ يتجسّدَ من العذراء مريم ، وبتواضعه أصبح واحداً منا فوُلِدَ من أجلِنا ليرسِمَ لنا طريقَ الله ...