«ألتفّ وعائلتي الصغيرة ليلاً حول التلفزيون، نشاهد أفلاماً علميّة عن عالم الحيوانات، بينما تقلّب ابنتي في الـ«آيباد»، محاولةً استكشاف تفاصيل عن مغزى ما تشاهده، من خلال مقاطع فيديو على «يوتيوب». نتقاسم المشاهدة بين الشاشة التي اتخذت مكانها على الحائط، وبين تلك التي بين يديّ ابنتي، ونستمتع بذلك». هذا ما تخبرنا به كريستينا، في دراسة أعدَّها موقع «أكسانتشر»، عن مستقبل التلفزيون ...