يواجه مسيحيو ضيعة ناتاهال في لاوس معركة نفسية ومعنوية قوية إذ يجدون أنفسهم أمام خيار مكلف وهو إما التخلي عن إيمانهم المسيحي وإما التخلي عن بيوتهم وأراضيهم والهجرة نحو المجهول. فبحسب ما تُورد جريدة الاوسيرفاتوري رومانو، بعد حملة ترهيب وتخويف، وصلت التهديات إلى مرحلة متقدمة إذ تتعرض ثماني عائلات مسيحية في الضيعة إلى ضغط مستمر وعنف وسخرية لكي تترك إيمانها ...