شريط الأحداث
أختر اللغة
الرئيسية | مقالات (صفحة 123)

مقالات

لبنان الحق بقلم المطران جورج خضر

المطران جورج خضر

أعني به الذي يعيش الحق ويريد نفسه فيه. حزني ان الناس يقبلون أنفسهم في الخطيئة ولا يرجون الخلاص منها إلاّ في اليوم الأخير. لكن المسيح قال: «أنتم الآن أنقياء بسبب الكلام الذي كلمتكم به”. غريب في تصوري ان يقبل الناس أنفسهم على الخطيئة. فكأنها المحتوم الدائم. كل إنسان خاطئ هذا تقرير حال ولكنه لا يعني المحتوم الذي لا خروج منه ...

أكمل القراءة »

نصف جيلٍ بلا تعليم! تأثير الحروب على أولاد بلدان الشرق الأوسط

المشردون

أصدرت منظّمة اليونيسف التابعة للأمم المتّحدة تقريراً دقّت فيه ناقوس الخطر، إذ أنّ الحروب في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا حرمت حوالى 13.7 مليون ولداً (أي 40% من الأولاد) من حقّ التعليم وإمكانية الذهاب إلى المدرسة، وذلك بسبب المنشآت المدمّرة أو المتضرّرة، فيما ترجّح بعض المصادر بلوغ هذه النسبة الـ50% في الأشهر القليلة القادمة. وبحسب مقال نشره موقع asianews.it الإلكتروني، بلغ ...

أكمل القراءة »

تَدْبِيرُ خِدْمَةِ الرِّعَايَةِ (Harmonically) بقلم القمص أثناسيوس چورچ

القمص أثناسيوس جورج

عمل التدبير الكنسي كالخيط المحكم يجمع الحزمة الروحية ويدبرها… عملاً مسكوبًا موهوبًا إلهيًا، ليكون إدارة الله وعمله فينا، بالسهر على مواهبه وحفظها؛ لأن التقديس والتدبير لا يأتي من التقليد؛ لكن من عمل الروح القدس في المدبر. وجميعنا يعلم أن إحراز الانتصارات إنما يكون بإيمان القائد أكثر من شجاعة الجنود، فإبراهيم دخل المعركة ومعه ٣١٨ رجلاً واسترد الغنائم من الأعداء الكثيرين؛ ...

أكمل القراءة »

“يا امرأة هوذا ابنك” تأمل في إنجيل يوحنا 19

الكتاب المقدس

25وكانت واقفات عند صليب يسوع امّه واخت امه مريم زوجة كلوبا ومريم المجدلية. فلمّا رأى يسوع امّه والتلميذ الذي كان يحبّه واقفاً، قال لأمه “يا امرأة، هوذا ابنك” ثم قال للتلميذ “هوذا امك”. ومن تلك الساعة اخذها التلميذ الى خاصته. يسوع ربي والهي، يسوع تألم من الصليب وتألم ايضا من العاطفة تجاه امه! اصعب شيء على الانسان ان يهان امام ...

أكمل القراءة »

صلاة بتضرع تشفي المريض رسالة الصلاة لشهر سبتمبر 2015

العناية بالمريض

العجيب أن المُقعد كما جاء في إنجيل القديس مرقس ( 2/ 1) لم يسع للشفاء، ولا طلب المعونة والرحمة، ولا سأل المغفرة عن خطاياه، مع أن المسيح كان يأتي إلى كفرناحوم باستمرار حيث يعيش هذا الشخص المُقعد بالشلل الذي يفتقر إلى الإيمان والرجاء وبعيداً عن الله. وما هو لافت للنظر هنا في هذه العجيبة أن أصحاب المُقعد هذا هم من ...

أكمل القراءة »

الله يراني. شذرات من روحانية الطوباوي الأخ اسطفان نعمة

الطوباوي اسطفان نعمه

بقلم الخوري جان بول الخوري / زينيت الله يراني. شذرات من روحانية الطوباوي الأخ اسطفان نعمة ” الله يراني ” في أربع نقاط تأمليّة، تساعدنا في التعرّف على العصب الروحي لروحانيّة الطوباوي اسطفان نعمة الراهب اللبناني، مما تساعدنا في كيفية بناء حقيقة الثقة البنّاءة مع الله ومع الآخرين. ١- “على العمياني” ثقة بالله لا توصف، إنها ” على العمياني” لازمت ...

أكمل القراءة »

ماذا نتعلّم من اللقاء العالمي للعائلات الذي سينعقد في فيلادلفيا؟ هل هو مجرّد لقاء؟ كيف نستفيد منه؟

العائلة

كما أصبح معلومًا سينعقد هذا الشهر اللقاء العالمي للعائلات في فيلادلفيا (من 22 أيلول حتى 27 منه) الذي يهدف إلى مساعدة أفراد العائلات ليعرفوا أهميّة العائلة باعتبارها عطية من الله ومساعدتهم على الانفتاح الى يسوع المسيح. إنما ماذا نتعلّم نحن الجالسين في بيوتنا، ربما العاجزين عن المشاركة في هذا اللقاء الذي يجمع العائلات من كلّ أنحاء العالم؟ هل هو مجرّد ...

أكمل القراءة »

من ملعب الكرة إلى ميدان التبشير… قصة لاعب من المنتخب الإيطالي

ايطاليا

بقلم د. روبير شعيب / زينيت روجيرو ترفيزان يترك الكرة في أوج شهرته لكي يضحي مرسلاً مبشرًا. إليكم قصته وبعض تصريحاته “لا تقل أنك تريد أن تضحي كاهنًأ؟!” هكذا تلقى أصدقاء روجيرو ترفيزان قراره باعتزال كرة القدم الأميريكية (الروغبي) وهو اللاعب الأساسي في تشكيلة المنتخب الإيطالي. كان من الطبيعي السؤال المازح. فهذا اللاعب الشهير، أقلّه في إيطاليا، قرر اعتزال اللعب ...

أكمل القراءة »

ليس الإنسان نفسا تجسّدت مؤقتا في جسم، بل الإنسان جسد حيّ

صلاة

د. روبير شعيب / زينيت في تصوّراتنا الشائعة ، الموسومة بثنائيّة متأصّلة ، يُعرّف الإنسان مـــُركّبا من نفس ٍ وجسد ٍ سيفكّكه الموت تماما ؛ فأين هذه النظرة من وجهة نظر الكتاب المقدّس الحسّاسة جدّا إلى وحدة الإنسان بقلبه ولسانه ويديه ؟ يجب على الأقل تبيان الآفاق التي تــــُفتَح ، قبل تقديم بضعة مراجع إنجيليّة عن موت ويسوع وقيامته. في ...

أكمل القراءة »

دعوا المسيح يدافع عن نفسه بقلم الأب جورج مسّوح

المسيح على الصليب. العسكر ضفروا إكليلاً من شوك ووضعوه على رأسه. جثوا قدّامه وهزئوا به. بصقوا عليه. جلدوه. سمّروه على الصليب. المجتازون جدّفوا عليه. رؤساء الكهنة والشيوخ استهزأوا به. اللصان عيّراه. أمّا هو فيغفر لصالبيه قائلاً: “يا أبتاه، اغفر لهم، لأنّهم لا يعلمون ماذا يفعلون”. لو شاء المسيح الدفاع عن نفسه لما احتاج إلى أجواق الملائكة، ولا إلى سيف بطرس ...

أكمل القراءة »