شريط الأحداث
أختر اللغة
الرئيسية | إعلام و ثقافة | لبنان : المدرسة الأرثوذكسية ودّعت 93 تلميذاً
لبنان : المدرسة الأرثوذكسية ودّعت 93 تلميذاً

لبنان : المدرسة الأرثوذكسية ودّعت 93 تلميذاً

اختتمت المدرسة الوطنية الارثوذكسية في الشيخ طابا – عكار سنتها الدراسية في احتفال تخريج الدفعة الـ 16 من تلامذة الصفوف النهائية في القسم الثانوي وعددهم 93 في الفروع كافة.

حضر الاحتفال مدير المدرسة النائب نضال طعمة وراعي ابرشية عكار وتوابعها للروم الارثوذكس المتروبوليت باسيليوس منصور واهالي المتخرجين.
ثم القى طعمة كلمة توجه فيها الى المتخرجين بالقول: "تزفون اليوم في ميدان المعرفة، والبلد يعبر مرحلة دقيقة، وهو فيها يحتاج إلى أمثالكم، فالقلوب المحبة، والأفكار النيرة، والنفوس التي تعتز بهويتها وانتمائها وتتفوق في مقاربة علوم عصرها، وحدها القادرة على احتضان جروح هذا البلد وعلى إقناع بنيه أنهم شركاء، وأن منبت حضارتهم واحد مهما دقوا أسافين التفرقة. إن أدياننا، كل أدياننا تدعو إلى المحبة والسماح والإخاء، وهي تلزمنا بالمعروف مع بعضنا البعض، وتنهينا عن كل أشكال التقوقع والعصبية والطائفية".
 
النهار

عن الاتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة - لبنان

عضو في الإتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة UCIP الذي تأسس عام 1927 بهدف جمع كلمة الاعلاميين لخدمة السلام والحقيقة . يضم الإتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة - لبنان UCIP – LIBAN مجموعة من الإعلاميين الناشطين في مختلف الوسائل الإعلامية ومن الباحثين والأساتذة . تأسس عام 1997 بمبادرة من اللجنة الأسقفية لوسائل الإعلام استمرارا للمشاركة في التغطية الإعلامية لزيارة السعيد الذكر البابا القديس يوحنا بولس الثاني الى لبنان في أيار مايو من العام نفسه. "أوسيب لبنان" يعمل رسميا تحت اشراف مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك في لبنان بموجب وثيقة تحمل الرقم 606 على 2000. وبموجب علم وخبر من الدولة اللبنانية رقم 122/ أد، تاريخ 12/4/2006. شعاره :" تعرفون الحق والحق يحرركم " (يوحنا 8:38 ).
البابا يبرق معزيا بوفاة الكاردينال مارجيوت عن 93 عاما

البابا يبرق معزيا بوفاة الكاردينال مارجيوت عن 93 عاما

توفي اليوم الجمعة الكاردينال الفرنسي جان مارجيوت عن 93عاما بعد حياة زاخرة بالنشاط الاجتماعي والغيرة الرسولية والرعائية. وبرحيله يبلغ عدد الكرادلة 185 منهم 114 ناخبا و71 غير ناخب.

هذا ووجه البابا بندكتس الـ16 برقية تعزية لأسقف بورت لويس في جزر موريس أعرب فيها عن ألمه وحزنه لرحيل الكاردينال مارجيوت وعن اتحاده بالصلاة مع ذويه ومحبيه كي يريحه المسيح في نعيمه الأبدي السماوي، وسطر غيرته الأسقفية وحماسته في الدفاع عن الحياة والعائلة وتعزيز قيمهما. ثم استمطر على الجميع وافر البركات الرسولية.
ولد الكردينال مارجيوت في 3 من فبراير عام 1916 في كاتر بورن بأبرشية بورت لويس في جزر موريس. أتم دروسه الفلسفية واللاهوتية فنال السيامة الكهنوتية عام 1938 في روما. عينه أسقف بورت لويس نائبا عاما على الأبرشية عام 1956 وعينته روما أسقفا عليها في 1969.
تسلم الكاردينال مارجيو أبرشية يتعايش فيها الكاثوليك والبروتستانت والهندوس والمسلمون، فعمل على ازدهار الدعوات الكهنوتية والرهبانية ونمو المؤسسات التربوية الاجتماعية فيها، فأسس مركز تابور لتنشئة الشباب ومعلمي التعليم المسيحي، وأنشأ رسالة تعنى بالرعاية الروحية للجاليتين الصينية والهندوسية الحاضرتين في إطار أبرشيته، كما سعى لمكافحة ظاهرة المخدرات والإدمان عليها فأنجز بناء مركز علاجي لتأهيل المدمنين على المخدرات، حسب المواصفات والمعايير الدولية.
رفعه البابا يوحنا بولس الثاني كردينالا خلال كونسيستوار 28 من حزيران يونيو 1988 وأقامه على كنيسة القديس جبرائيل رئيس الملائكة بضاحية روما الشمالية. استقال من رعاية أبرشية بورت لويس في 15 من شباط فبراير عام 1993 لبلوغه السن القانونية.
من أقوال الكاردينال مارجيوت الشهيرة: "يفرق الدين الإنسانية غالبا حتى إنه يؤجج الأحقاد والحروب والعذابات البشرية التي لا حد لها. فيما الروحانية على الجانب الآخر تشفي وتوحد وتبني الأخوّة".

اذاعة  الفاتيكان 17/7/2009

عن الاتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة - لبنان

عضو في الإتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة UCIP الذي تأسس عام 1927 بهدف جمع كلمة الاعلاميين لخدمة السلام والحقيقة . يضم الإتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة - لبنان UCIP – LIBAN مجموعة من الإعلاميين الناشطين في مختلف الوسائل الإعلامية ومن الباحثين والأساتذة . تأسس عام 1997 بمبادرة من اللجنة الأسقفية لوسائل الإعلام استمرارا للمشاركة في التغطية الإعلامية لزيارة السعيد الذكر البابا القديس يوحنا بولس الثاني الى لبنان في أيار مايو من العام نفسه. "أوسيب لبنان" يعمل رسميا تحت اشراف مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك في لبنان بموجب وثيقة تحمل الرقم 606 على 2000. وبموجب علم وخبر من الدولة اللبنانية رقم 122/ أد، تاريخ 12/4/2006. شعاره :" تعرفون الحق والحق يحرركم " (يوحنا 8:38 ).
لبنان: 93 متخرجاً في ثانوية البلمند

لبنان: 93 متخرجاً في ثانوية البلمند

رعى بطريرك انطاكيا وسائر المشرق للروم الارثوذكس اغناطيوس الرابع، ممثلا برئيس دير سيدة البلمند البطريركي الارشمندريت اسحق بركات، حفل تخريج 93 تلميذا في ثانوية سيدة البلمند للعام 2008 – 2009 بفرعيها الفرنسي والانكليزي، في حضور مجلس أمناء الثانوية ومديري مدارس وشخصيات.

بعد النشيد الوطني ونشيد الثانوية، القى نقولا شامي كلمة لجنة الاهل، تلاه مدير الثانوية عطية موسى الذي أكد أن "النجاح حليفنا والتفوق رائدنا، وأشكر كل من عمل وجهد ليوصل الثانوية الى المستوى المتميز"، وتوجه الى الطلاب قائلا: "كونوا أقوياء كما هيأناكم، كونوا كالبحر سعة وكالصخر صلابة".
بعدها قدم نادي روتاري الكورة جائزة الدكتور جورج فرح للتفوق لثلاثة من متخرجي الصف التاسع الاساسي، ثم قال: الارشمندريت بركات: "أنقل بركة غبطة البطريرك، فأنتم في فكره وقلبه، وهو يشارككم فرحتكم بالتخرج، متمنيا لكم الانتقال الى المرحلة الجامعية، فتكونوا في الطليعة كما يجب، فاعلين في مجتمعكم".
وفي الختام قدم كورال الثانوية أغنيات للسيدة فيروز، ثم كان تسلم وتسليم للمشعل وجرى توزيع الشهادات على المتخرجين، وختم الحفل بنشيد التخرج، وكان كوكتيل للمناسبة.

جريدة النهار 09.07.2009

عن الاتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة - لبنان

عضو في الإتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة UCIP الذي تأسس عام 1927 بهدف جمع كلمة الاعلاميين لخدمة السلام والحقيقة . يضم الإتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة - لبنان UCIP – LIBAN مجموعة من الإعلاميين الناشطين في مختلف الوسائل الإعلامية ومن الباحثين والأساتذة . تأسس عام 1997 بمبادرة من اللجنة الأسقفية لوسائل الإعلام استمرارا للمشاركة في التغطية الإعلامية لزيارة السعيد الذكر البابا القديس يوحنا بولس الثاني الى لبنان في أيار مايو من العام نفسه. "أوسيب لبنان" يعمل رسميا تحت اشراف مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك في لبنان بموجب وثيقة تحمل الرقم 606 على 2000. وبموجب علم وخبر من الدولة اللبنانية رقم 122/ أد، تاريخ 12/4/2006. شعاره :" تعرفون الحق والحق يحرركم " (يوحنا 8:38 ).
لبنان: بيان بمناسبة مرور 93 عاماً على الإبادة الأرمنية

لبنان: بيان بمناسبة مرور 93 عاماً على الإبادة الأرمنية

لمناسبةً مرور ٩٣ عاما ً على الابادة الارمنية وتحية لقافلة الشهداء الابرار، ترأس بطريرك الارمن الكاثوليك نرسيس بيدروس التاسع عشر قداساً الهيا ً على أنفس الشهداء عصر أمس الخميس في باحة مدرسة القديس غريغوريوس المنوّر- الجعيتاوي في الأشرفية،

عاونه لفيف من المطارنة وكهنة الطائفة، وحضره حشد كبير من المواطنين تقدمهم النائب هاكوب بكرادونيان والنائب السابق جاك جوخاداريان وممثلون عن الاحزاب الأرمنية الثلاث الطاشناق، الهنشاك والرامغفار اضافة الى ممثلين عن الاحزاب اللبنانية والجمعيات الارمنية.وبعد الانجيل، القى المونسنيور ميكائيل موراديان كلمة في المناسبة، تناول فيها المجازر الأرمنية ، مستخلصا ً فيها العبر وداعيا ً الى التوافق والسلام في لبنان، ليختتم الاحتفال بوضع الاكاليل على نصب الشهداء في باحة البطريركية وسط عزف الموسيقى الحزينة للكشافة الارمنية.هذا، ونظمت بطريركية الارمن الكاثوليك مساء أمس الاول الاربعاء أمسية تذكارية في باحة البطريركية – الجعيتاوي شارك فيها الى البطريرك نرسيس بيدروس التاسع عشر، النائب السابق جاك جوخادريان ورئيس الاتحاد الكاثوليكي للاعلام الاب طوني خضره وحشد من المواطنين. وتخلل الأمسية حول النصب التذكاري للشهداء، اضاءة الشموع والصلاة عن راحة أنفس شهداء الابادة، وعرض افلام وثائقية عن الارمن، وغناء فرق من الشبيبة. فالقاء كلمات بالمناسبة لكل من السيدة جويل غبرو نجاريان اعتبرت فيها ان التاريخ لا ينتسى والغفران لا يعطى الا لطالب السماح النادم، لتضيف: نحن الشباب لم نر ولكننا نؤمن بقضية ما زالت تحرك احداثها عواطف واحاسيس جميع الشعوب.وبعد كلمة للمخرجة كارمن لبكي كاديان وجّهت فيها تحية للشهداء، القى رئيس الاتحاد الكاثوليكي للاعلام الاب طوني خضره، ضيف المناسبة، كلمة رأى فيها ان مساهمة الارمن في انماء لبنان الوطن والشعب جلية لكل من يريد أن يرى الحقيقة… ولافتا ً الى أن الكنيسة في لبنان والشعب اللبناني بكل أطيافه ساهموا في استقبال الارمن ومساعدتهم، وردوا البادرة بسخاء مماثل ازاء وطنهم الثاني ارضا ً وشعبا ً وكنيسة ومؤسسات.واضاف الاب خضره: " نؤكد حبنا وتضامننا مع القضية الارمنية. كما نؤكد على دور الأرمن الريادي في تفعيل القضايا المسيحية في لبنان والعالم، والعمل على وحدة المسيحيين والسلام في ربوعهم. ومع تأكيد حبنا وتضامننا، لنا الثقة بإخوتنا الأرمن أن يواظبوا على مسيرة الانفتاح والتلاحم تجاه المجتمع اللبناني بكامل عائلاته الروحية وهو الذي لا يزال يجهل القضية الارمنية على حقيقتها… ليختم: " اذا كان لبنان أكثر من بلد، كما قال البابا يوحنا بولس الثاني، لأنه رسالة حضارية ثمينة، فإنه ايضا ً رمز الصليب والعذاب كما قال الكاثوليكوس كراكين الثاني، على أمل أن ينتهي درب صليب لبنان وأرمينيا في محطة اخيرة متصلة بالقيامة والمجد. وهذا هو جوهر الايمان لدى الشعبين الأرمني واللبناني، وكم يرجى أن يكون قويا ً لديكم انتم الذين تجتمعون اليوم في هويتكم الواحدة بين وطنين هما في قلب ومعاناة واحدة ".وبعد كلمة للسيد فيكين أشقريان، رفع البطريرك الصلاة لتتوّج الأمسية بإضاءة شعلة السلام وتوقيع الحضور ب"بصمة" على عمل الرسّام رافي يداليان بعنوان "الناجون يشهدون".     أمانة سر بطريركية الارمن الكاثوليك
بيروت في ٢٢ نيسان ٢٠٠٨.

عن الاتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة - لبنان

عضو في الإتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة UCIP الذي تأسس عام 1927 بهدف جمع كلمة الاعلاميين لخدمة السلام والحقيقة . يضم الإتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة - لبنان UCIP – LIBAN مجموعة من الإعلاميين الناشطين في مختلف الوسائل الإعلامية ومن الباحثين والأساتذة . تأسس عام 1997 بمبادرة من اللجنة الأسقفية لوسائل الإعلام استمرارا للمشاركة في التغطية الإعلامية لزيارة السعيد الذكر البابا القديس يوحنا بولس الثاني الى لبنان في أيار مايو من العام نفسه. "أوسيب لبنان" يعمل رسميا تحت اشراف مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك في لبنان بموجب وثيقة تحمل الرقم 606 على 2000. وبموجب علم وخبر من الدولة اللبنانية رقم 122/ أد، تاريخ 12/4/2006. شعاره :" تعرفون الحق والحق يحرركم " (يوحنا 8:38 ).
لبنان: إضاءة شعلة الوحدة والسلام في الذكرى 93 لمجازر الأرمن

لبنان: إضاءة شعلة الوحدة والسلام في الذكرى 93 لمجازر الأرمن

{mosimage}برعاية وحضور البطريرك نرسيس بدروس التاسع عشر كاثوليكوس، طريرك كيليكيا للأرمن الكاثوليك، أقامت بطريركية الأرمن الكاثوليك في الأشرفية احتفالاً بمناسبة الذكرى الثالثة والتسعين لمجازر الأرمن (1915-2008).

خلال الاحتفال أضاء البطريرك نرسيس مع الأب طوني خضره منسّق حركة " شعلة الوحدة والسلام " الشعلة التي انتقلت إلى باحة البطريركية وستبقى هناك خلال الاحتفالات في الذكرى مضاءة أمام ضريح شهداء الأرمن.وقد القى الأب خضره خلال الاحتفال الكلمة التالية: " كما في الحب قوة، فيه نقاط ضعف وبخاصة عندما نكون أمام من نحب، فالله القوي نقطة ضعفه حبه أمام الإنسان.أحبك إيها الشعب الجبّار، في آلامك وفي تواضعك، في عطاءاتك وفي قدرة استيعابك. أحبك في جبروتك وفي عزّتك، أحبك أيها الشعب الأرمني القوي في آلامك وصلبك، في قيامتك وفي بقائك.نعم جبّار أنت أيها الشعب الذي ساهم في إنماء لبنان الوطن والشعب ومساهمته جليّة لكل مَن يريد أن يرى الحقيقة ويتنعّم بسحر بهائها.على ذلك، جئت اليوم معكم لنشكر هذا الشعب، ومعه نستصرخ ضمير القوى العالمية للسعي الدؤوب للاعتراف الصريح والواضح بالمجازر الأرمنية، التي لا تستطيع كل أباطيل العالم محو عارها وحذفها من التاريخ البشري الأسود، الذي كتبته أيادي ثقافة الموت والإجرام. الأرمن قُتلوا ولم يخافوا فعاشوا مرتين، مرة في التاريخ ومرة في قرب الرب. لم يخافوا لأن الذي يموت لا يخاف. أما الآتراك فقتلوهم لأنهم خافوا، ومن يخاف يموت مرتين مرة عندما يقتل ومرة عندما يموت.فالكنيسة في لبنان، والشعب اللبناني بكلّ مركّباته، ساهموا في استقبال الأرمن ومساعدتهم. ومقابل ذلك، لم يقفوا متنكّرين، بل ردّوا البادرة بسخاء مماثل إلى وطنهم الثاني أرضًا وشعبًا وكنيسة ومؤسسات. نؤكّد حبّنا وتضامننا مع القضية الأرمنية، كما نؤكّد على دور الأرمن الريادي في تفعيل القضايا المسيحية في لبنان والعالم، والعمل على وحدة المسيحيين والسلام في ربوعهم. ومع تأكيد حبّنا وتضامننا، لنا الثقة بإخوتنا الأرمن أن يواظبوا على مسيرة الانفتاح والتلاحم تجاه المجتمع اللبناني بكامل عائلاته الروحية وهو الذي لا يزال يجهل القضية الأرمنية على حقيقتها. كما يجهل الكثير ممّا يتمتّع به هذا الشعب من صفات ومزايا رفيعة في مراقي الفنون والعلوم والمآثر الحضارية كافة.فإذا كان لبنان أكثر من بلد ، كما قال البابا يوحنا بولس الثاني لأنه رسالة حضارية ثمينة، فإنه أيضًا رمز الصليب والعذاب، كما قال البطريرك كراكين الثاني، على أمل أن ينتهي درب صليب لبنان وأرمينيا في محطة أخيرة متّصلة بالقيامة والمجد.
هذا هو جوهر الإيمان لدى الشعبين الأرمني واللبناني، وكم يُرجى أن يكون قويًّا لديكم أنتم الذين تجمعون اليوم في هويّتكم الواحدة بين وطنين هما في قلب واحد، ومعاناة واحدة ".

عن الاتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة - لبنان

عضو في الإتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة UCIP الذي تأسس عام 1927 بهدف جمع كلمة الاعلاميين لخدمة السلام والحقيقة . يضم الإتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة - لبنان UCIP – LIBAN مجموعة من الإعلاميين الناشطين في مختلف الوسائل الإعلامية ومن الباحثين والأساتذة . تأسس عام 1997 بمبادرة من اللجنة الأسقفية لوسائل الإعلام استمرارا للمشاركة في التغطية الإعلامية لزيارة السعيد الذكر البابا القديس يوحنا بولس الثاني الى لبنان في أيار مايو من العام نفسه. "أوسيب لبنان" يعمل رسميا تحت اشراف مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك في لبنان بموجب وثيقة تحمل الرقم 606 على 2000. وبموجب علم وخبر من الدولة اللبنانية رقم 122/ أد، تاريخ 12/4/2006. شعاره :" تعرفون الحق والحق يحرركم " (يوحنا 8:38 ).