شريط الأحداث
أختر اللغة
الرئيسية | أرشيف الكاتب: ucip_Admin (صفحة 78)

أرشيف الكاتب: ucip_Admin

الكرسي الرسولي وجماعة سانتيجيديو يستضيفان 33 من لاجئي جزيرة ليسبوس اليونانية

برغبة من قداسة البابا فرنسيس وبالتنسيق بين الكرسي الرسولي وجماعة سانتيجيديو والاتفاق مع السلطات الإيطالية ستبدأ في روما غدا مسيرة استقبال ودمج 33 من لاجئي جزيرة ليسبوس اليونانية. سيستضيف الكرسي الرسولي وجماعة سانتيجيديو في روما بدءً من الغد الأربعاء 4 كانون الأول ديسمبر 33 من اللاجئين القادمين من جزيرة ليسبوس اليونانية وذلك برغبة من قداسة البابا فرنسيس. هذا وقد توجه ...

أكمل القراءة »

البيان الختامي للمؤتمر السابع والعشرين لمجلس بطاركة الشرق الكاثوليك

البيان الختامي للمؤتمر السابع والعشرين لمجلس بطاركة الشرق الكاثوليك

1.عقد مجلس بطاركة الشرق الكاثوليك مؤتمره السابع والعشرين من 25 إلى 29 تشرين الثاني/نوفمبر 2019، في دار القديس اسطفانوس التابع لبطريركية الأقباط الكاثوليك في القاهرة (مصر). شارك فيه أصحاب الغبطة: ابراهيم اسحاق سدراك، بطريرك الإسكندرية للأقباط الكاثوليك، والكردينال مار بشاره بطرس الراعي، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للموارنة، ومار اغناطيوس يوسف الثالث يونان، بطريرك السريان الكاثوليك الأنطاكي، ويوسف العبسي، بطريرك أنطاكية ...

أكمل القراءة »

اليوم العالمي للقضاء على العنف ضّد المرأة

المرأة والرجل يتساويان بالحقوق والواجبات الحد ن العنف… يذكرّنا اليوم العالمي للقضاء على العنف ضّد المرأة، والذي يصادف في ٢٥ تشرين الثاني، بالعودة إلى تطبيق حقوق الإنسان، ألا وهي أن المرأة والرجل يتساويان بالحقوق والواجبات ( الحق في الحياة، والمساواة والحريّة، والعمل والتعليم وغيرها)، فلا تمييز بينهما، لأنه “يولد البشر جميعاً أحراراً”. إنهّما متساويان في الكرامة والحقوق. نعم، بالرغم من ...

أكمل القراءة »

أكثر من مئتي جامعي يكرسون أنفسهم للقديس يوسف

أكثر من مئتي جامعي يكرسون أنفسهم للقديس يوسف

القديس يوسف وهو مثال لنا لا كأب أو زوج هو مثال الرجولة “نحتاج في أوقات الظلمة هذه، الى رجال نور” هكذا استهل الكاهن الدومينيكاني جان بول والكر عظته في كنيسة القديس يوسف حيث تأسست جمعيّة فرسان كولومبوس في الولايات المتحدة الأمريكيّة في العام ١٨٨٢. “نحتاج في أوقات الشر والخطيئة هذه، الى رجال قداسة وفضيلة.” وبالفعل، هذا هو هدف الشباب الـ٢٠٠ الذين ...

أكمل القراءة »

هل تلتهي خلال الصلاة؟ إليك الحلّ!

الصلاة

في الصلاة دائماً ما تأتي مبادرة اللّه للمحبة أولاً غالباً ما نتمنى لو استطعنا الصلاة بطريقة أفضل ولم تشتتنا مواضيع عشوائيّة تأتينا من هنا وهناك ولا علاقة لها باللّه. من الأخطاء الشائعة اعتقادنا ان الصلاة شبيهة باتصال هاتفي حيث نأخذ الهاتف ونطلب رقماً وننتظر أن يفتح اللّه الخط من الجانب الآخر. فمن هذا المنطلق، نكون نحن من يُطلق الصلاة وعلى اللّه ...

أكمل القراءة »

“فَهَا مُنْذُ الآنَ تُطَوِّبُنِي جَمِيعُ الأَجْيَال…”

صلاة المسبحة الوردية

نجيل القدّيس لوقا ١ / ٤٦ – ٥٦ قالَتْ مَرْيَم: «تُعَظِّمُ نَفسِيَ الرَّبّ، وتَبْتَهِجُ رُوحِي بِٱللهِ مُخَلِّصِي، لأَنَّهُ نَظرَ إِلى تَواضُعِ أَمَتِهِ. فَهَا مُنْذُ الآنَ تُطَوِّبُنِي جَمِيعُ الأَجْيَال، لأَنَّ القَدِيرَ صَنَعَ بي عَظَائِم، وٱسْمُهُ قُدُّوس، ورَحْمَتُهُ إِلى أَجْيَالٍ وأَجْيَالٍ لِلَّذِينَ يَتَّقُونَهُ. صَنَعَ عِزًّا بِسَاعِدِهِ، وشَتَّتَ المُتَكبِّرينَ بأَفْكَارِ قُلُوبِهِم. أَنْزَلَ المُقْتَدِرينَ عنِ العُرُوش، ورَفَعَ المُتَواضِعِين. أَشْبَعَ الجِيَاعَ خَيْرَاتٍ، وصَرَفَ الأَغْنِياءَ فَارِغِين. ...

أكمل القراءة »

٣ طرق لتحضير العائلة لزمن المجيء

٣ طرق لتحضير العائلة لزمن المجيء

بات زمن الميلاد قريب! اليك بعض الأفكار لتحضير المنزل والعائلة لهذا الزمن المقدس اكليل المجيء وشموع! إن اكليل زمن المجيء عادة كاثوليكيّة جميلة جداً وإضاءة الشموع مع العائلة والأصدقاء لحظة سحريّة. يُجمّل التقليد روعة وفرح هذا الزمن خاصةً بالنسبة للأطفال. وأمامك هنا بعض الخيارات: إما تُصمم أنت اكليل المجيء من خلال جمع بعض الأعشاب لأولادك فيكون نشاط مسلٍ أو تبتاع اكليل اصطناعي. ...

أكمل القراءة »

لماذا أُدخل الحصان لعبة الشطرنج بقلم د. ايلي مخول

سيُعجب كل من يتعاطى الشطرنج لأوّل مرة على الأخص ببيدق الحصان. لا بل يمكن القول ان من أمضى حياته في تلك اللعبة يرى في الحصان أغرب البيادق وأصعبها تحديدًا للغرض. حتى أن هناك نوعًا من الشطرنج يحق فيه للاّعبين الإستعانة ب”أحصنة سحرية”. أي أن بإمكانهم إخراج حصان “من الجيب: بشكل فوري وغير متوقّع واعتماده . وهذا له صلة بتحرك بيدق ...

أكمل القراءة »

الطرف الأغرّ، وصار البحر إنكليزيًّا بقلم د. ايلي مخول

الطرف الأغرّ، وصار البحر إنكليزيًّا

جرت معركة الطرف الأغرّ البحرية جنوب غرب الساحل الإسباني، في 21 تشرين أول 1805. فأُلحق بالأسطول الفرنسي الإسباني الذي كان بقيادة الأميرال فيلنوف هزيمة على يد الأسطول البريطاني بقيادة الأميرال نِلسن الذي سقط عقب المجابهة. وشكّلت المعركة نهاية طموحات نابوليون البحرية وكرّست تفوّق البريطانيين في البحر. ااطرف الأغرّ كلمة أسطورية… أشهر ساحة في لندن. لكنها أيضًا وقبل كل شيء أكبر ...

أكمل القراءة »

البابا يعرب عن قربه من الشعب العراقي

تلا قداسة البابا فرنسيس ظهر اليوم الأحد صلاة التبشير الملائكي مع وفود من المؤمنين احتشدوا في ساحة القديس بطرس، ووجه كلمة قبل الصلاة توقّف فيها عند إنجيل اليوم (راجع لوقا 10، 38 – 42) مسلطا الضوء على التأمل والعمل. استهل البابا فرنسيس كلمته قبل صلاة التبشير الملائكي ظهر اليوم مشيرًا إلى إنجيل هذا الأحد الذي يحدّثنا عن زيارة يسوع بيت مرتا ومريم، أختي لعازر (راجع لوقا 10، 38 – 42). لقد استقبلتا يسوع، وجلست مريم عند قدَمَيه تستمع إليه؛ تركت ما كانت تفعله لكي تكون قريبة من يسوع: لا تريد أن تفقد كلمة واحدة من كلماته. ينبغي وضع كل شيء جانبًا، لأنه عندما يزورنا في حياتنا، فإن حضوره وكلمته يأتيان قبل أي شيء. إن الرب يفاجئنا دائما: عندما نصغي إليه حقًا، تتبدّد الغيوم، وتترك الشكوك المكان للحقيقة، وتترك المخاوف المكان للسلام. هذا وأشار البابا فرنسيس إلى أنه في مشهد مريم من بيت عنيا وهي جالسة عند قدَمَي يسوع، يُظهر القديس لوقا الموقف المصلّي للمؤمن، الذي يصغي إلى المعلّم، وتابع الأب الأقدس متحدثا عن القيام بوقفة خلال النهار، أن نكون في صمت، بضع دقائق، لكي نفسح المجال للرب الذي "يمرّ"، ونجد شجاعة البقاء قليلا "على انفراد" معه، ونعود لاحقًا إلى أمورنا اليومية بسكينة وفعالية. وأضاف البابا فرنسيس أنه بمدْح موقف مريم التي "اختارت النصيبَ الأفضل" (لوقا 10، 42)، يبدو كأن يسوع يكرر لكل منا: لا تدع الأمور التي عليك القيام بها تجرفك، بل استمع قبل كل شيء إلى صوت الرب، للقيام بشكل جيد بالمهام التي تُسندها الحياة إليك. وتابع البابا فرنسيس كلمته مشيرًا إلى أن القديس لوقا يقول لنا إن مرتا هي التي أضافت يسوع (راجع لوقا 10، 38)، ربّما كانت الأكبر بين الأختين، لا نعلم، ولكن حتمًا كانت لهذه المرأة موهبة الضيافة. فبالفعل، فيما كانت مريم تصغي إلى يسوع، كانت مرتا مشغولة بأمور كثيرة من الخِدْمة. ولذا قال لها يسوع "مرتا، مرتا، إنَّكِ في همٍّ وارتباكٍ بأمورٍ كثيرة" (لوقا 10، 41). وبهذه الكلمات، لا يريد يسوع بالطبع إدانة موقف الخِدْمة، إنما الهمّ الذي به يُعاش في بعض الأحيان. وأضاف البابا فرنسيس أننا نحن أيضًا نقاسم انشغال القديسة مرتا، وعلى مثالها، نعتزم أن يُعاش في عائلاتنا وجماعاتنا معنى الضيافة والأخوّة، لكي يتمكّن كل واحد من أن يشعر أنه "في بيته"، لاسيما الصغار والفقراء عندما يقرعون بابنا. تابع البابا فرنسيس كلمته قائلا إن إنجيل اليوم يذكّرنا بأن حكمة القلب تكمن في معرفة الجمع بين التأمل والعمل. مرتا ومريم ترشداننا إلى الطريق. فإذا أردنا أن نتذوّق الحياة بفرح، ينبغي الجمع بين هذين التصرفين: من جهة، "أن نكون عند قدَمَي" يسوع للإصغاء إليه، ومن جهة أخرى، أن نكون مستعدين للضيافة، عندما يمرّ ويقرع على بابنا، بوجه الصديق المحتاج إلى لحظة عزاء وأخوّة. وفي ختام كلمته قبل صلاة التبشير الملائكي ظهر اليوم الأحد، قال البابا فرنسيس لتهبنا مريم الكلية القداسة، أم الكنيسة، نعمةَ أن نحبَّ ونخدم الله والإخوة بيدَي مرتا وقلب مريم، ففي البقاء دائمًا مُصغين إلى المسيح نستطيع أن نكون صانعي سلام ورجاء. بعد صلاة التبشير الملائكي، وجه قداسة البابا فرنسيس كلمة قال فيها لخمسين سنة خلت، حطّ الإنسان قدَمَه على سطح القمر، محققًا حلمًا مذهلاً. ليوقد تذكار تلك الخطوة الكبيرة للبشرية الرغبة في السير معا نحو أهداف أكبر: مزيد من الكرامة للضعفاء، والعدالة بين الشعوب، والمستقبل لبيتنا المشترك.

بعد تلاوة صلاة التبشير الملائكي عبر البابا عن قلقه إزاء الأنباء الواردة من العراق. قال فرنسيس إنه تلقى بألم خبر التظاهرات الاحتجاجية خلال الأيام الماضية التي جوبهت برد قاس أسفر عن سقوط عشرات القتلى وأضاف أنه يصلي من أجل الموتى والجرحى معربا عن قربه من عائلاتهم ومن الشعب العراقي بأسره سائلا الله أن يمنح البلاد السلام والوفاق. هذا ثم أعلن ...

أكمل القراءة »