شريط الأحداث
أختر اللغة
الرئيسية | أخبار الكنيسة | الكنيسة في العالم (صفحة 28)

الكنيسة في العالم

البابا يتلو التبشير الملائكي ويعرب عن تضامنه مع اللاجئين والمهاجرين

تلا قداسة البابا فرنسيس ظهر اليوم الأحد صلاة التبشير الملائكي مع وفود من المؤمنين احتشدوا في ساحة القديس بطرس، ووجه كلمة قبل الصلاة توقّف فيها عند إنجيل اليوم (راجع لوقا 10، 38 – 42) مسلطا الضوء على التأمل والعمل. استهل البابا فرنسيس كلمته قبل صلاة التبشير الملائكي ظهر اليوم مشيرًا إلى إنجيل هذا الأحد الذي يحدّثنا عن زيارة يسوع بيت مرتا ومريم، أختي لعازر (راجع لوقا 10، 38 – 42). لقد استقبلتا يسوع، وجلست مريم عند قدَمَيه تستمع إليه؛ تركت ما كانت تفعله لكي تكون قريبة من يسوع: لا تريد أن تفقد كلمة واحدة من كلماته. ينبغي وضع كل شيء جانبًا، لأنه عندما يزورنا في حياتنا، فإن حضوره وكلمته يأتيان قبل أي شيء. إن الرب يفاجئنا دائما: عندما نصغي إليه حقًا، تتبدّد الغيوم، وتترك الشكوك المكان للحقيقة، وتترك المخاوف المكان للسلام. هذا وأشار البابا فرنسيس إلى أنه في مشهد مريم من بيت عنيا وهي جالسة عند قدَمَي يسوع، يُظهر القديس لوقا الموقف المصلّي للمؤمن، الذي يصغي إلى المعلّم، وتابع الأب الأقدس متحدثا عن القيام بوقفة خلال النهار، أن نكون في صمت، بضع دقائق، لكي نفسح المجال للرب الذي "يمرّ"، ونجد شجاعة البقاء قليلا "على انفراد" معه، ونعود لاحقًا إلى أمورنا اليومية بسكينة وفعالية. وأضاف البابا فرنسيس أنه بمدْح موقف مريم التي "اختارت النصيبَ الأفضل" (لوقا 10، 42)، يبدو كأن يسوع يكرر لكل منا: لا تدع الأمور التي عليك القيام بها تجرفك، بل استمع قبل كل شيء إلى صوت الرب، للقيام بشكل جيد بالمهام التي تُسندها الحياة إليك. وتابع البابا فرنسيس كلمته مشيرًا إلى أن القديس لوقا يقول لنا إن مرتا هي التي أضافت يسوع (راجع لوقا 10، 38)، ربّما كانت الأكبر بين الأختين، لا نعلم، ولكن حتمًا كانت لهذه المرأة موهبة الضيافة. فبالفعل، فيما كانت مريم تصغي إلى يسوع، كانت مرتا مشغولة بأمور كثيرة من الخِدْمة. ولذا قال لها يسوع "مرتا، مرتا، إنَّكِ في همٍّ وارتباكٍ بأمورٍ كثيرة" (لوقا 10، 41). وبهذه الكلمات، لا يريد يسوع بالطبع إدانة موقف الخِدْمة، إنما الهمّ الذي به يُعاش في بعض الأحيان. وأضاف البابا فرنسيس أننا نحن أيضًا نقاسم انشغال القديسة مرتا، وعلى مثالها، نعتزم أن يُعاش في عائلاتنا وجماعاتنا معنى الضيافة والأخوّة، لكي يتمكّن كل واحد من أن يشعر أنه "في بيته"، لاسيما الصغار والفقراء عندما يقرعون بابنا. تابع البابا فرنسيس كلمته قائلا إن إنجيل اليوم يذكّرنا بأن حكمة القلب تكمن في معرفة الجمع بين التأمل والعمل. مرتا ومريم ترشداننا إلى الطريق. فإذا أردنا أن نتذوّق الحياة بفرح، ينبغي الجمع بين هذين التصرفين: من جهة، "أن نكون عند قدَمَي" يسوع للإصغاء إليه، ومن جهة أخرى، أن نكون مستعدين للضيافة، عندما يمرّ ويقرع على بابنا، بوجه الصديق المحتاج إلى لحظة عزاء وأخوّة. وفي ختام كلمته قبل صلاة التبشير الملائكي ظهر اليوم الأحد، قال البابا فرنسيس لتهبنا مريم الكلية القداسة، أم الكنيسة، نعمةَ أن نحبَّ ونخدم الله والإخوة بيدَي مرتا وقلب مريم، ففي البقاء دائمًا مُصغين إلى المسيح نستطيع أن نكون صانعي سلام ورجاء. بعد صلاة التبشير الملائكي، وجه قداسة البابا فرنسيس كلمة قال فيها لخمسين سنة خلت، حطّ الإنسان قدَمَه على سطح القمر، محققًا حلمًا مذهلاً. ليوقد تذكار تلك الخطوة الكبيرة للبشرية الرغبة في السير معا نحو أهداف أكبر: مزيد من الكرامة للضعفاء، والعدالة بين الشعوب، والمستقبل لبيتنا المشترك.

أطل البابا فرنسيس من على شرفة مكتبه الخاص في القصر الرسولي بالفاتيكان ليتلو مع وفود الحجاج والمؤمنين صلاة التبشير الملائكي، وتوقف في كلمته اليوم عند إنجيل الأحد الأول من زمن الصوم الذي يحدثنا عن تجربة إبليس ليسوع في البرية. قال البابا إن الرب وبعد معموديته في نهر الأردن توجّه إلى البرية ليجربه إبليس، وكان يستعد لبداية رسالته وإعلان ملكوت السماوات، ...

أكمل القراءة »

“وَلْيَمْلأْكُم إِلـهُ الرَّجَاءِ كُلَّ فَرَحٍ وسَلامٍ في إِيْمَانِكُم، لِتَزْدَادُوا في الرَّجَاء، بِقُوَّةِ الرُّوحِ القُدُس”

صلاة

الثلاثاء الأوّل من زمن الصّوم الكبير فعَلَيْنَا نَحْنُ الأَقْوِيَاءَ أَنْ نَحْمِلَ ضُعْفَ الضُّعَفَاء، ولا نُرْضِيَ أَنْفُسَنَا، بَلْ لِيُرْضِ كُلُّ وَاحِدٍ مِنَّا قَرِيبَهُ في سَبِيلِ الـخَيْرِ مِنْ أَجْلِ البُنْيَان؛ لأَنَّ الـمَسِيحَ لَمْ يُرْضِ نَفْسَهُ، بَلْ كَمَا هُوَ مَكْتُوب: ” تَعْيِيرَاتُ مُعَيِّرِيكَ وَقَعَتْ عَلَيَّ”. فَكُلُّ مَا كُتِبَ قَدِيْمًا إِنَّمَا كُتِبَ لِتَعْلِيمِنَا، لِيَكُونَ لَنَا رَجَاءٌ بِمَا في الكُتُبِ مِنْ ثَبَاتٍ وتَعْزِيَة. وَلْيُعْطِكُم إِلَهُ ...

أكمل القراءة »

“اذكر يا إنسان أنك من التراب والى التراب تعود”

انجيل

نجيل القدّيس متّى ٦ / ١٦ – ٢١ قالَ الربُّ يَسوع: «مَتَى صُمْتُم، لا تُعَبِّسُوا كَالمُرَائِين، فَإِنَّهُم يُنَكِّرُونَ وُجُوهَهُم لِيَظْهَرُوا لِلنَّاسِ أَنَّهُم صَائِمُون. أَلحَقَّ أَقُولُ لَكُم: إِنَّهُم قَدْ نَالُوا أَجْرَهُم. أَمَّا أَنْتَ، مَتَى صُمْتَ، فَٱدْهُنْ رَأْسَكَ، وَٱغْسِلْ وَجْهَكَ، لِئَلاَّ تَظْهَرَ لِلنَّاسِ أَنَّكَ صَائِم، بَلْ لأَبِيكَ الَّذي في الخَفَاء، وأَبُوكَ الَّذي يَرَى في الخَفَاءِ هُوَ يُجَازِيك. لا تَكْنِزُوا لَكُم كُنُوزًا على ...

أكمل القراءة »

رسالة قداسة البابا فرنسيس بمناسبة زمن الصوم ٢٠٢٠

الصوم الكبير

“بقدر ما نسمح لكلمة الله بأن تؤثّر فينا، سننجح في اختبار رحمته المجّانية لنا” هذا ما كتبه قداسة البابا فرنسيس في رسالته بمناسبة زمن الصوم ٢٠٢٠ تحت عنوان “فنَسأَلُكُم بِاسمِ المسيح أَن تَدَعوا اللّهَ يُصالِحُكُم” صدرت ظهر اليوم الاثنين رسالة البابا فرنسيس بمناسبة زمن الصوم لعام ٢٠٢٠ كتب فيها أيّها الإخوة والأخوات الأعزّاء، في هذا العام أيضًا، يمنحنا الربّ وقتًا ...

أكمل القراءة »

البابا فرنسيس: كونوا شعلة تحمل الرجاء إلى قلوب رجال ونساء اليوم

البابا فرنسيس: كونوا شعلة تحمل الرجاء إلى قلوب رجال ونساء اليوم

“من خلال مساهمتكم المحبة في حياة الكنيسة، أنتم تصبحون الملح والنور اللذين يعطيان الطعم لحياة العديد من الأشخاص” هذا ما قاله قداسة البابا فرنسيس في كلمته لأعضاء جمعيّة “Pro Petri Sede” استقبل قداسة البابا فرنسيس في القصر الرسولي بالفاتيكان أعضاء جمعية “Pro Petri Sede” بمناسبة حجّهم السنوي إلى قبر القديس بطرس وللمناسبة وجّه الأب الأقدس كلمة رحّب بها بضيوفه وقال ...

أكمل القراءة »

مقالة افتتاحية لأندريا تورني يلي بشأن رسالة لبابا فرنسيس لرئيس الأكاديمية الحبرية الكنسية

مقالة افتتاحية لأندريا تورني يلي بشأن رسالة لبابا فرنسيس لرئيس الأكاديمية الحبرية الكنسية

لمناسبة صدور رسالة لبابا فرنسيس لرئيس الأكاديمية الحبرية الكنسية كتب مدير التحرير لدائرة الاتصالات الفاتيكانية أندريا تورنييلي مقالا افتتاحياً سلط فيه الضوء على هذه الوثيقة البابوية المهمة. لفت تورنييلي إلى أن هذا القرار البابوي بأن يتم إدخال سنة في الرسالة في السيرة الذاتية في تنشئة دبلوماسي الكرسي الرسولي يأتي بعد بضعة أشهر من الإعلان الذي قام به قداسة البابا فرنسيس ...

أكمل القراءة »

البابا فرنسيس في كلمته قبل صلاة التبشير الملائكي: يطلب منا يسوع السير على درب المحبة

تلا قداسة البابا فرنسيس ظهر اليوم الأحد صلاة التبشير الملائكي مع وفود من المؤمنين احتشدوا في ساحة القديس بطرس، ووجه كلمة قبل الصلاة توقّف فيها عند إنجيل اليوم (راجع لوقا 10، 38 – 42) مسلطا الضوء على التأمل والعمل. استهل البابا فرنسيس كلمته قبل صلاة التبشير الملائكي ظهر اليوم مشيرًا إلى إنجيل هذا الأحد الذي يحدّثنا عن زيارة يسوع بيت مرتا ومريم، أختي لعازر (راجع لوقا 10، 38 – 42). لقد استقبلتا يسوع، وجلست مريم عند قدَمَيه تستمع إليه؛ تركت ما كانت تفعله لكي تكون قريبة من يسوع: لا تريد أن تفقد كلمة واحدة من كلماته. ينبغي وضع كل شيء جانبًا، لأنه عندما يزورنا في حياتنا، فإن حضوره وكلمته يأتيان قبل أي شيء. إن الرب يفاجئنا دائما: عندما نصغي إليه حقًا، تتبدّد الغيوم، وتترك الشكوك المكان للحقيقة، وتترك المخاوف المكان للسلام. هذا وأشار البابا فرنسيس إلى أنه في مشهد مريم من بيت عنيا وهي جالسة عند قدَمَي يسوع، يُظهر القديس لوقا الموقف المصلّي للمؤمن، الذي يصغي إلى المعلّم، وتابع الأب الأقدس متحدثا عن القيام بوقفة خلال النهار، أن نكون في صمت، بضع دقائق، لكي نفسح المجال للرب الذي "يمرّ"، ونجد شجاعة البقاء قليلا "على انفراد" معه، ونعود لاحقًا إلى أمورنا اليومية بسكينة وفعالية. وأضاف البابا فرنسيس أنه بمدْح موقف مريم التي "اختارت النصيبَ الأفضل" (لوقا 10، 42)، يبدو كأن يسوع يكرر لكل منا: لا تدع الأمور التي عليك القيام بها تجرفك، بل استمع قبل كل شيء إلى صوت الرب، للقيام بشكل جيد بالمهام التي تُسندها الحياة إليك. وتابع البابا فرنسيس كلمته مشيرًا إلى أن القديس لوقا يقول لنا إن مرتا هي التي أضافت يسوع (راجع لوقا 10، 38)، ربّما كانت الأكبر بين الأختين، لا نعلم، ولكن حتمًا كانت لهذه المرأة موهبة الضيافة. فبالفعل، فيما كانت مريم تصغي إلى يسوع، كانت مرتا مشغولة بأمور كثيرة من الخِدْمة. ولذا قال لها يسوع "مرتا، مرتا، إنَّكِ في همٍّ وارتباكٍ بأمورٍ كثيرة" (لوقا 10، 41). وبهذه الكلمات، لا يريد يسوع بالطبع إدانة موقف الخِدْمة، إنما الهمّ الذي به يُعاش في بعض الأحيان. وأضاف البابا فرنسيس أننا نحن أيضًا نقاسم انشغال القديسة مرتا، وعلى مثالها، نعتزم أن يُعاش في عائلاتنا وجماعاتنا معنى الضيافة والأخوّة، لكي يتمكّن كل واحد من أن يشعر أنه "في بيته"، لاسيما الصغار والفقراء عندما يقرعون بابنا. تابع البابا فرنسيس كلمته قائلا إن إنجيل اليوم يذكّرنا بأن حكمة القلب تكمن في معرفة الجمع بين التأمل والعمل. مرتا ومريم ترشداننا إلى الطريق. فإذا أردنا أن نتذوّق الحياة بفرح، ينبغي الجمع بين هذين التصرفين: من جهة، "أن نكون عند قدَمَي" يسوع للإصغاء إليه، ومن جهة أخرى، أن نكون مستعدين للضيافة، عندما يمرّ ويقرع على بابنا، بوجه الصديق المحتاج إلى لحظة عزاء وأخوّة. وفي ختام كلمته قبل صلاة التبشير الملائكي ظهر اليوم الأحد، قال البابا فرنسيس لتهبنا مريم الكلية القداسة، أم الكنيسة، نعمةَ أن نحبَّ ونخدم الله والإخوة بيدَي مرتا وقلب مريم، ففي البقاء دائمًا مُصغين إلى المسيح نستطيع أن نكون صانعي سلام ورجاء. بعد صلاة التبشير الملائكي، وجه قداسة البابا فرنسيس كلمة قال فيها لخمسين سنة خلت، حطّ الإنسان قدَمَه على سطح القمر، محققًا حلمًا مذهلاً. ليوقد تذكار تلك الخطوة الكبيرة للبشرية الرغبة في السير معا نحو أهداف أكبر: مزيد من الكرامة للضعفاء، والعدالة بين الشعوب، والمستقبل لبيتنا المشترك.

تلا قداسة البابا فرنسيس صلاة التبشير الملائكي مع وفود من المؤمنين احتشدوا في ساحة القديس بطرس، ووجه كلمة قبل الصلاة شدد فيها على أهمية السير على درب المحبة التي دلّنا عليها يسوع وتنطلق من القلب. استهل البابا فرنسيس كلمته قبل صلاة التبشير الملائكي  مشيرا إلى أن إنجيل اليوم (راجع متى 5، 17 – 37) مأخوذ من “عظة الجبل” ويتحدث عن حفظ ...

أكمل القراءة »

الأساقفة الأمريكيون يعيدون إطلاق نداء البابا من أجل إزالة السلاح النووي

الأساقفة الأمريكيون يعيدون إطلاق نداء البابا من أجل إزالة السلاح النووي

شاء أساقفة الولايات المتحدة الأمريكية الكاثوليك أن يعيدوا إطلاق النداء الذي صدر عن البابا فرنسيس ضد حيازة الأسلحة النووية واستخدامها وذلك خلال تواجده في ناغازاكي وهيروشيما في تشرين الثاني نوفمبر الماضي في إطار زيارته الرسولية إلى اليابان. جاء في مذكرة صدرت عن لجنة عدالة وسلام التابعة لمجلس الأساقفة الأمريكيين أن كلمات البابا فرنسيس تشكل دعوة قوية إلى تغيير الوضع القائم ...

أكمل القراءة »

“إذْهَبْ أَوَّلاً وصَالِحْ أَخَاك، وحينَئِذٍ عُدْ وقَدِّمْ قُرْبَانَكَ…”

انجيل

انجيل القديس متى ٥ /٢١ – ٢٦ قال الربّ يسوع: “سَمِعْتُم أَنَّهُ قِيلَ لِلأَقْدَمِين: لا تَقْتُلْ. ومَنْ يَقْتُلْ يَسْتَوْجِبْ حُكْمَ القَضَاء. أَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُم: إِنَّ كُلَّ مَنْ يَغْضَبُ عَلى أَخِيهِ يَسْتَوجِبُ حُكْمَ القَضَاء. ومَنْ قَالَ لأَخِيه: يَا أَحْمَق! يَسْتَوجِبُ حُكْمَ الـمَجْلِس. ومَنْ قَالَ: يَا كَافِر! يَسْتَوجِبُ نَارَ جَهَنَّم. فَإِنْ كُنْتَ تُقَدِّمُ قُرْبَانَكَ عَلى الـمَذْبَح، وتَذَكَّرْتَ هُنَاكَ أَنَّ لأَخِيكَ شَيْئًا ...

أكمل القراءة »

البخور في حال باركه الكاهن يطرد الأرواح الشريرة ويضمن بركة اللّه وحمايتهالبخور في حال باركه الكاهن يطرد الأرواح الشريرة ويضمن بركة اللّه وحمايته

البخور في حال باركه الكاهن يطرد الأرواح الشريرة ويضمن بركة اللّه وحمايته

كيف يؤثر البخور إيجابياً على الصلاة؟ لطالما كان البخور جزءاً من ليتورجيا الكنيسة الكاثوليكيّة لكنه يساعد أيضاً في تجربة الفرد الإيمانيّة خاصةً على مستوى الصلاة. ويشير عدد كبير من خبراء الصحة والرفاه الى أن البخور قادر على تفعيل الحواس خلال التأمل والصلاة وهذا صحيح ومؤكد إذ تلجأ ديانات وحركات روحيّة كثيرة الى البخور لتعزيز فعاليّة الصلاة.وفي الواقع، يساعد البخور على ...

أكمل القراءة »