أختر اللغة
الرئيسية | مقالات (صفحة 303)

مقالات

مقال: ووصل مقص “إعادة الهيكلة” إلى قسم الأخبار في “المؤسسة اللبنانية للارسال

كتبت مايسة عواد في صحيفة "السفير": «لماذا لا يجمعونا ويخبرونا من سيغادر بلا أسلوب القطّارة هذا؟»، «يتم تبليغنا بالاستغناء عنا من قبل موظفة كما لو أننا نبيع البطاطا لا كأننا صحافيون يحق لنا معرفة ما يجري»، «الأسماء المصروفة تدل على «مجزرة سياسية» حتى ولو أنكرت الإدارة ذلك»، كل هذا ليس سوى غيض من فيض تعليقات عدد من موظفي قناة «أل ...

أكمل القراءة »

مقال: التلفزيون فاضح المسرح

عبدو وازن- الحياة- تنقل بعض الشاشات الصغيرة، حيناً تلو آخر، أعمالاً مسرحية قدّمت سابقاً على الخشبات، ومعظمها يكون عادة من المسرحيات «الشعبية» (أضعها قصداً بين مزدوجين) أو التجارية والبعيدة كثيراً عن المسرح الجاد الذي لا يرضي الجمهور العريض بحسب المنطق التلفزيوني الرائج. انها أعمال كوميدية غالباً أو غنائية أو ميلودرامية ذات بعد أخلاقي أو «توجيهي»… تسلّي الجمهور وتضحكه وتثير في ...

أكمل القراءة »

مقال: “الهي الهي لماذا تركتني؟”

بقلم الأب هاني باخوم  نائب مدير اكليريكة ام الفادي بلبنان- "الهي الهي لماذا تركتني؟" مع هذه الصّرخة، صرخة يسوع المسيح على الصّليب، نسمع صرخة كلّ انسان يتألّم على وجه الأرض. صرخة لا تعبر فقط عن الم جسديّ او نفسيّ او معنويّ، بل تعبرعن لوم وعتاب لله. لوم وعتاب، وفي نفس الوقت طلب مساعدة واستغاثة من الاله نفسه. صرخة ترغب ان ...

أكمل القراءة »

النهار: التراث تنقذه التربية والإعلام

"هل نخاف العولمة؟ هل نعتبرها فعلاً النظام العالميّ الجديد الذي سيُلغي خصوصيات الأوطان والثقافات مُبدِلاً إياها بما يسمّى "القرية الكونية الواحدة؟" تساؤلات أثارها جبران تويني في مستهلّ القرن الحادي والعشرين ("النهار"، 31 كانون الأول 2004، تحت عنوان"حتّى لا يضيع الكنز اللبناني")، في وقت بدأت تحت مظلّة التطوّر النزعات الماديّة تفرض نفسها وتنمو كالفطر على حساب القيم والفضائل، وتقضي على أنماط ...

أكمل القراءة »

مقال: مصاعب المهنة ومصائب الصحافيين

راشد فايد- النهار- ليس في صرف زملاء من العمل في جريدة "النهار" ما يعيب "النهار" أو الزملاء. فـ"النهار" شركة مساهمة لبنانية تتصرف في ضوء القانون، والزملاء أجراء، في المعنى القانوني، ومن يرعى العلاقة بينهم وبينها هو القانون أيضاً، كما يفترض أن تكون الحال في كل المؤسسات الإعلامية. وقرار "النهار" لا يعيب "النهار"، ولا يسيء مهنياً الى من أصابهم. فليس الإتفاق ...

أكمل القراءة »

الحياة: لغتنا المنبوذة

الفائدة الوحيدة التي تجنى من المسلسلات «الأجنبية» المكسيكية والشرق آسيوية الناطقة بالعربية والتي غزت التلفزيون منذ سنوات، أنها مناسبة لسماع اللغة الفصحى التي تنحسر إعلامياً يوماً بعد يوم. لكن هذه الأيام ومع المسلسلات التركية، الوافد الجديد، فالأمر لا يقتصر على تحملها بل على تحمل نطقها بالعربية العامية أيضاً. ومع الاعتراف بأن كل هذه الأنواع من الأعمال صعبة التحمل حتى بالعربيتين ...

أكمل القراءة »

مقال: أزمة صحافة… لا أزمة ماليّة

مشكور مجلس نقابة الصحافة لتذكيرنا أمس بأنّ «الصحافة في لبنان قطاع خاص»، وأنّ «من حقّ كل صحيفة أن تتصرّف… بما يحول دون اضطرارها إلى التوقّف النهائي عن العمل والاحتجاب النهائي». فإلى الجحيم أيّها الصحافيّون، ما دامت الأفراح عامرةً داخل مؤسّساتكم المسخّرة في خدمة السلطان. صحيح أنّ ما يجري على مستوى صرف الإعلاميّين من وسائل الإعلام المرئية والمكتوبة يستحقّ اسم الفضيحة، ...

أكمل القراءة »

مقال: الثقافة المصريّة: ضجّة في الكواليس!

قبل أن يغادر القاهرة إلى باريس مرشَّحاً في انتخابات «الأونيسكو»، صرّح وزير الثقافة المصري فاروق حسني بأنّه لن يجري تغييرات في الوزارة حتى لا يفرض على «من يتحمّل المسؤولية بعده» شخصيّات لا يرغب فيها. عودته بخفيّ حنين من معركة «الأونيسكو»، صار مجبراً على اختيار مسؤولين في المناصب الشاغرة أو ما سمّاه «خطة ملء الفراغات داخل الوزارة»!الأسبوع الماضي، تداولت المواقع الإلكترونية ...

أكمل القراءة »

مقال: أزمة … وتوصيات

التوصيات التي خرج بها مؤتمر «حركة التأليف والنشر في العالم العربي» الذي عقدته قبل أيام «مؤسسة الفكر العربي» في بيروت، تحمل الكثير من الأمل في حل «أزمة» الكتاب العربي، لكنّ الخوف، كلّ الخوف، أن تظل حبراً على ورق، على غرار التوصيات التي ترفع دوماً وتُنسى أو يُغلق عليها في الأدراج. لم تخلُ هذه التوصيات العشر التي اختُتِم بها المؤتمر من ...

أكمل القراءة »

مقال: قوّة الأدب

نوبل الآداب بعد غد. إذا شاء قارئ أن يختار من القائمة الطويلة (من 1901 الى 2008) عشرة أسماء، من يختار؟ هل يبدأ من هامسون (1920) أم من إليوت (1948) أم من فوكنر (1949)؟ قبل ذلك ربما ذكر كبلنغ. وبعد ذلك؟ أندريتش أو كاواباتا أو ماركيز. محفوظ لأسباب شخصية (كتب باللغة التي نسمعها في المنام). كسينغيان وكويتزي وباموك. مَنْ بعد؟ شولوخوف؟ ...

أكمل القراءة »